الصفحه ٨٨ : دينار فضربها صفائح استمرت على الباب ، وجعل مساميرها
وحلقة الباب وأعتابه من الذهب.
وذكر أيضا : أن
حجبة
الصفحه ١٠٣ : شهر رمضان ؛ فيكسوها الكسوة الثانية ، وهى من القباطى.
فلما كان أيام
خلافة المأمون أمر أن تكسى الكعبة
الصفحه ١١٠ :
وبنى هو دار
الندوة من الجانب الشامى ـ كما تقدم بيانه ـ ويقال : إنها محل مقام الحنفية ، الذى
يصلى
الصفحه ١٥٣ : (١).
وقد حكى : أن
الرشيد كان رأى مناما أنه يموت بطوس ، فلما وصل إلى طوسى ، وقد غلب عليه الوعك عرف
أنه ميت
الصفحه ٢٢٢ :
معهم فى غاية
التعب والقتلة ، فلم يطعهم وأطاع غروره وجهله واغتر بشجاعته وحوله ، وظن أنه لا
يقابله
الصفحه ٢٨٣ :
اسمه سليمان بيك
بأربعة آلاف نفر من العسكر ، وأمره أن يمنعهم من هذه الجمعية ، فإن لم يمتنعوا أذن
الصفحه ٣٠٥ :
ثم سولت له نفسه
العصيان ، وظن أنه يأوى إلى جبل يعصمه من السلطان وأنه يقابل ويقاتل بجيش يلفقه من
الصفحه ٣٩٢ :
خاتمة فى ذكر
المواضع المباركة والأماكن المأثورة بمكة المشرفة
فمنها المواضع
التى نص العلماء أن
الصفحه ١٣ :
ولكن ياقوت قبل أن
يختتم الكلام عن هذا الموضع فتح علينا بابا آخر ؛ إذ أورد حكاية عن أبى عبد الله
الصفحه ١٤ :
وبالنهروان أوقع
علىّ بن أبى طالب رضياللهعنه بالخوارج».
أخيرا : لم يكن
أمامنا إلا أن نفترض أن
الصفحه ٤٦ :
ملك الذى بناه ،
ألا ترى أن من بنى فى أرض الوقف جاز أن يبيع بناءه ، فكذا هذا.
وأما بيع أرض مكة
الصفحه ٥٧ :
ولا نتحاسد ولا
نتباغى ، ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك ونعظمك ولا نعصيك (١).
فقال الله تعالى :
(إِنِّي
الصفحه ٧٦ :
مروج الذهب (١) : أن الذى بنى الكعبة من جرهم هو «الحارث بن مضاض الأصغر ،
وأنه زاد فى بناء البيت
الصفحه ٨٣ :
مجمرها فى ثياب
الكعبة فأحرقت أكثر أخشابها ، ودخل سيل عظيم وصدع جدرانها بعد توهينها ، فأرادوا
أن
الصفحه ١١٣ :
أقول : المراد
بهذا الردم الموضع الذى يقال له ـ الآن ـ المدعى ، وهو مكان كان يرى منه البيت
الشريف