الصفحه ٢٣٨ :
عشر جمادى الآخر
يتضمن : أنه ولى نظر المحرم الشريف والريط والأوقاف والصدقات ، وأن يحاسب من كان
قبله
الصفحه ٢٦١ : والجور العنيد ، وبنى
السور جميعه فى دون عام من شدته ، وعشمه ، وإقدامه ، وظلمه ، واستمر حاكما بجدة
إلى أن
الصفحه ١١٥ : ، واشترى دورا وهدمها ،
وزاد فيها ، واتخذ للمسجد جدارا قصيرا دون القامة ، وكانت المصابيح توضع عليه ،
وكان
الصفحه ١٢٩ : سمعه فجعل يبكى ؛ فقال له وزراؤه : مالك تبكى
، لأبكت عيناك ، فقال : إنى لا أبكى على فقد سمعى ؛ ولكن أبكى
الصفحه ٢١٣ : مزركش بالذهب ،
وبكذلك على كتفه اليسار إلا أن ذلك ليس مخصوصا بالسلطان ، بل يلبس ذلك من الأمراء
ومن دونهم
الصفحه ٣٤٩ : الإتمام والإكمال ، فعمل العمل المبارك فيما دون خمسة أشهر ،
بعد أن عجزوا عن إتمامه ، الأمراء المذكورين
الصفحه ١٩٩ : ،
ونظر إلى الحجر الأسود وتزمله ، فإذا السواد فى رسه دون سائره وسائره أبيض ، وحضر
معهم ممن حج تلك السنة
الصفحه ٣٨٩ : الحرم من جانب جدة به جبلان
صغيران يكتسى منهما هذه الأحجار وتحمل إلى مكة مسافة ما دون ليلة.
وكان فى
الصفحه ٣٣٦ :
فإنه وقف على
أهالى المدينة المنورة ضياعا وقرى جعل يرعها إلى الآن لأهل الحرمين الشريفين ،
وللسلطان
الصفحه ١٥ : :
أقبل كالغصن حين
يهتز
فى حلل دون
لطفها الخز
مهفهف القد ذو
محيا
الصفحه ١٨٤ :
نيسابور» عن ابن أبى الدنيا : «وكان للمكتفى قبل أن يلى الخلافة معلم ، فلما أفضت
إليه الخلافة المكتفى كتب
الصفحه ٥٤ : بعد صلاة المغرب ويسعى ، ويعود إلى منى ، وكان يقول : إن أولياء الله لا بد
أن يحجوا كل سنة ويفعل الأفضل
الصفحه ٦٣ : عبد الله بن عمر : «أن جبريل عليهالسلام نزل بالحجر على إبراهيم من الجنة ، وأنه وضعه حيث رأيتم ،
وأنتم
الصفحه ٩١ :
جانبه من العود
المكسور وشهد معه المعلم أحمد الحميماتى المصرى وغيره. وذكروا أنه إن لم يتدارك
تغير
الصفحه ٥٨ :
أبى هريرة (رضى
الله تعالى عنهم) أنه قال : الكعبة خلقت قبل الأرض بألفى ، قيل : وكيف خلقت قبل
الأرض