الصفحه ٢٤٩ :
وعرض إليه الدخول
إلى الحجرة الشريفة فتعاظم ذلك ، وقال : «لو أمكننى أن أقف أبعد من هذا الموضع
وقفت
الصفحه ٤٠٣ :
(قافية س)
وما على الكعبة
من لباس
إن رث جاز بيعه
للناس
١٠٦
خلفوه
الصفحه ١٢ : اسمه : نهروانا ، أى : إن قل ماؤه عطش أهله ، وإن كثر غرقوا .....
ولهذا النهر اسمان
: أحدهما فارسى
الصفحه ٣٥١ : الموقوف عليهم ، وكتب
مستنداتها ، وحججها.
وشرع الأمير قاسم
فى هدمها ، وطلب العلماء والصلحاء والأشراف
الصفحه ٢٢٠ : الحكم ، فلما احترق هذا الجانب وأعيدت عقوده لم
يتركب فيها هذه السلاسل ، ولا أدرى هل كانت هذه السلاسل التى
الصفحه ٤٢ : التقى الفاسى
؛ نقلا عمن تقدم : «أنه كان لمكة سور من أعلاها دون السور الذى قد تقدم ذكره قريبا
من المسجد
الصفحه ٤٥ :
قال : «وينبغى لمن
بنى بمكة بيتا أن لا يرفع بنائه على بنياء الكعبة الشريفة ، فإن بعض الصحابة
الصفحه ٧٢ : ، وكان الأمر بمكة لمضاض بن
عمر دون السميدع ، إلى أن حدث بنيهما البغى ؛ فاقتتلوا ، فقتلوا السميدع ، وتمّ
الصفحه ٤٧ : ،
والمقيم لا ضرورة له.
وعن عمر بن الخطاب
(رضى الله تعالى عنه) : أنه نهى أن يغلق بمكة باب دون الحاج ، فإنهم
الصفحه ١٤٥ :
وكان العمل فى
خلافة الهادى دون العمل فى خلافة المهدى ؛ فى الاستحكام والزينة والاهتمام ؛ ولكن
كملت
الصفحه ٢٥١ :
السلطان ، وصار
يلقنه الأدعية والتلبية إلى أن دخل السلطان من باب السلام البرانى وطلع بفرسه منه
الصفحه ٢٨٥ : إسماعيل ولم يجد له من دون الله أنصارا ،
وضاقت الأرض حتى أن هاربهم ، إذا رأى غير شىء ظنه رجلا وقتل غالب
الصفحه ١٣١ :
فى عظمتك دون
اللطف ، وعلوت بعظمتك على العظماء ، وعلمت ما تحت أرضك ، كما علمت ما فوق عرشك ،
وكان
الصفحه ١٦٣ :
ذلك ، وكتبوا اسمه على الحيطان ، وقيل فيه شعر :
تا الله إن كانت
أمية قد أتت
قبل
الصفحه ١٨ :
منهج التحقيق
أولا : إن كثرة
النسخ التى أمامنا بالرغم من أنها تتيح خروجا مشروعا إلا أنها تحير