الصفحه ٢٦٣ : بناء المسجد
الحرام على الوضع الذى هو عليه الآن
الفصل الأول فى ذكر الفتح الخاقانى ، ودخول ممالك
الصفحه ٢٦٩ : ء المستطاب ، فعاش حميدا ، ومضى حميدا ، وتحول من دار الفناء إلى دار
البقاء ، و (إِنَّ إِلى رَبِّكَ
الرُّجْعى
الصفحه ٤١٦ :
وشرع فيه ، فأدركته الوفاة قبل إتمامه
، وأتم فى ولاية الهادى ابن المهدى المذكور كما سبق
الصفحه ٧١ :
حتى أدرك الابن ،
وهو يمشى على إثر أبيه ، فقال له : يا غلام ، هل تدرى أين يذهب بك أبوك؟ قال :
نحتطب
الصفحه ٦٩ :
ثم استأذن سارة أن
يزور إسماعيل ؛ فأذنت له ، واشترطت عليه بأن لا ينزل ، فجاء إبراهيم إلى مكة ،
وقدم
الصفحه ٤٣ : : أنه كان لمكة سور فى زمن المقتدر العباسى ، وما عرفت هل
هو هذا السور الذى بأعلا مكة وأسفلها ، أو من أحد
الصفحه ٧٠ :
الله تعالى أنه
سيحج كل واحد ، ولبى كل واحد بعدد حجه فى أصلاب الآباء وأرحام الأمهات.
وأما أمر
الصفحه ١٣٠ : يعاقب من عصاه بالعذاب الأليم ، وأنه يعلم
خائنة الأعين ، وما تخفى الصدور ، فكيف يكون وقوفك غدا بين يديه
الصفحه ٤٠٦ : صرا
وأيسر ذنبا منك
صرح بالدم
١٥٥
تا الله إن كانت
أمية قد أتت
الصفحه ٦٨ : أخذنا عمن أخذ منه ، فنروى عنه بواسطة.
قال : «إن
بالمدينة بئرا يعرف ب : بئر زمزم ، لم يزل أهل المدينة
الصفحه ١٥٧ : الرّضا فى سنة ٢٣٠ ، وأسف عليه المأمون ، وأراد إقامة
غيره.
وذكر الصولى : أن
بعض أصحابه ، قال له : إنك فى
الصفحه ١١٤ : شك أن من عهد الصحابة رضياللهعنهم إلى زمانه ، كان الناس يقفون ويدعون عند مشاهدتهم الكعبة.
ولا أعلم
الصفحه ٧٤ : ، واستأذنهم أن يساكنهم ؛ فأبت خزاعة ، وقالوا : من قارب
الحرم من جرهم فدمه هدر ، فنزلت إبل لمضاض بن عمرو ودخلت
الصفحه ٢٢٩ :
بالنواجذ واعتمد على ما أفتيت به فى هذه المسألة.
فقد ذكر علماؤنا رضياللهعنهم : «إن كل قوم قاله الإمام
الصفحه ١٦١ : الرجل ، وهو مكبل فى الحديد : أخبرونى عن هذا الراوى الذى دعوتم الناس إليه ، هل هو شىء
علمه رسول الله