الصفحه ١٤٩ : ،
فأراد أن يحج ؛ فأمر أن يعمل له ثلاث منابر ، منبر بمكة ، ومنبر بمنى ، ومنبر
بعرفات ، وحج وخطب عليها
الصفحه ١٥٢ : (رحمهالله تعالى) ، وذكر محمد بن الصباح الطبرى : أن أباه شيع الرشيد
من خراسان إلى النهروان ، فجعل يحادثه فى
الصفحه ١٦٢ :
يسعنا ، وأمر أن
يعطى الرجل ثلثمائة دينار ، وأن يرد إلى بلده ولم يمتحن أحد بعد ، ومقت ابن أبى
داود
الصفحه ١٦٤ : إلى أن حملهم الطغيان على العدوان ، وسطوا على الخليفة
المتوكل لما أراد أن يصادر مملوك أبيه وصيف التركى
الصفحه ١٧٦ :
حراما قط ، فقلت له : (بِأَيِّ ذَنْبٍ
قُتِلَتْ) أحمد ابن الطيب؟ فقال : إنه دعانى إلى إلحاد ، وظهر لى
الصفحه ١٨١ :
وأمر أن يحمل من
خزائنه مالا عظيما لهذا العمل ، وأمر قاضى بغداد ـ يومئذ ـ وهو القاضى يوسف بن
يعقوب
الصفحه ٢٠٥ : ويقطع أرزاقهم ويشتت شملهم ، بحيث أذن مرة لعشرين ألف مقاتل أن يذهبوا أين
أرادوا ووفر علوفاتهم فى الخزينة
الصفحه ٢١٥ : فنقول : أنه بعد سلطنته استمر على حاله سلطان إلى أن اختلف
عليه الأمر ووقعت عليه حروب كثيرة ، ثم خلع وحبس
الصفحه ٢٣١ :
٨٣٩ ه : «وفيها
عمر الأميرى مقبل القديرى باب الجنائز على صفته الآن لأنه كان قد سقط ما فوق أحد
الصفحه ٢٣٢ : الحرام ، ويسير إلى جانب المدرسة باقية إلى الآن بيد الخزانين
أئمة المقام الحنفى يسكنها الأعيان الواردون
الصفحه ٢٣٩ :
الظاهر جقمق
الداورية الكبرى إلى أن جعله أتابكا ، واستمر إلى أن تسلطن ، وتم أمره فى الملك ،
وطالت
الصفحه ٢٤٠ : الملك الظاهر
أبو سعيد تمريغا الظاهرى وهو الخامس عشر من ملوك الجراكسة وأولادهم بمصر.
ولكن يقال له :
أنه
الصفحه ٢٤٤ : قبل ، وذلك باق إلى الآن ، إلا أن الأكلة تسولت على تلك الأقاف فضعفت جدا ،
وهى أيلة إلى الخراب ، وصارت
الصفحه ٢٤٧ :
وذكره السيد
السمهودى رحمهالله فى «خلاصة الوفا» فراجعه إن أردت إحاطة العلم به ، وذكر
بأبسط من ذلك
الصفحه ٢٥٢ :
مكة بهذا العنوان
إلى أن وصل إلى مدرسته ، فترجل الناس له وسلم عليهم ، ودخل مدرسته ، ومد له بها