الصفحه ١٣٧ : ثم يسلكون زقاقا ضيقا ، ثم يصعدون إلى الصفا ، وكان السعى فى
موضع المسجد الحرام ، وكان باب دار محمد بن
الصفحه ٤٦ : مكة على غير
ذلك ، فقد يضر البناء فيها.
وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم دخلها : «من دخل دار أبى
الصفحه ٣٧٥ : عن أيام محارتها بعدد السنين
التى أحكم فيها بناؤها كل يوم بسنة.
ولما تم الفتح
المبارك رأى حضرة
الصفحه ٢٤٩ : النبى صلىاللهعليهوسلم ومن حوله من الصحابة الذين استشهدوا يوم أحد ، فمشى مترجلا
حتى خرج من باب المدينة
الصفحه ١٢٣ :
الباب الرابع
فى ذكر ما زاد
العباسيون فى المسجد الحرام لما انطوى بساط
ملك بنى مروان ، وآل
إلى
الصفحه ٩٣ : تَقَبَّلْ مِنَّا)(١) ، وأصلح الوجود بوجود من وجد فيها جدارا يريد أن ينقض
فأقامه (٢) وخصّه بكنز : (إِنَّما
الصفحه ٣٨١ : ، وصاروا يتبركون بالنظر إلى المجاهد فى سبيل الله ، ويطلبون الدعا منه وممن
معه من المجاهدين والغزاة
الصفحه ٣٣٤ :
(فصل فى ذكر بعض مآثر السلطان سليمان وخيراته.
وصدقاته الجارية الحسان فى جميع البلاد سيما بلد الله
الصفحه ١٠٦ : الكعبة
إذا نزعت من عليها لا يضرها من لبسها».
ومذهب علمائنا رضياللهعنهم فى ذلك رجوع أمره إلى السلطان
الصفحه ٤١٤ :
(ع)
(ب)
عيون المسائل :
٤٥
البحر العميق فى
مناسك الحج إلى بيت الله العتيق :
١٣
الصفحه ٧٧ : خمسة وعشرين ذراعا ، ففيه نظر لما استشهر فى الأحكام أن إبراهيم الخليل عليهالسلام بنى طول الكعبة تسعة
الصفحه ١٦٨ : على بطنه إلى أن مات (رحمهالله تعالى) فى رجب سنة ٣٥٧ ه.
وكانت خلافته ستة
أشهر إلا خمسة عشر يوما
الصفحه ١٦٤ : دفن فيه رحمهالله هو ووزيره الفتح بن خاقان الذى قتل معه رحمهالله.
وكانت ولايته
وخلافته عشرين عاما
الصفحه ٢٤٥ :
فصل
ومن أعظم ما وقع
فى أيام السلطان قايتباى من الأمور الهائلة :
حريق المسجد
الشريف النبوى
الصفحه ٢٣٧ : الحجر الشريف من داخله فى العشر الأخير من ذى الحجة
سنة ٨٥٣ ه بعد أن حفظت فى جوف البيت الشريف سنة كاملة