الصفحه ١٩٩ :
وورد سنير بن
الحسين القرمطى إلى مكة فى يوم النحر يوم الثلاثاء عاشر ذى الحجة سنة ٣٣٩ ه ،
ومعه
الصفحه ١٨٣ : ، وكتب إليه فوصل إلى بغداد من الق فى سابع
جمادى الأول ، وكان يوم وصوله يوما مشهودا زينت له بغداد ونزل دار
الصفحه ٣٩٣ : ربيع الأول
سنة خمس وثمانية وتسعمائة ، وكان الفراغ من هذه النسخة المباركة والتاريخ العظيم
المكى فى يوم
الصفحه ٢٥٠ : وإحسان جزيل ، ثم برز فى اليوم الثانى والعشرين من المدينة قاصدا حج
بيت الله الحرام» انتهى كلام السيد
الصفحه ٣٤٣ : ، بزيادة عشرين ألف ذهبا ، على ما
خمنوه ؛ ليصرفها فى عمل هذه العين ؛ فتوجه من البحر إلى مكة المشرفة بتحمل
الصفحه ٢٥٢ : يوم الجمعة لثلاثة عشر ليلة خلت من ذى الحجة بطرف
الإيوان الشمالى ، وقاضى القضاة إبراهيم البرهانى بن
الصفحه ١٩٢ :
الحرام زيادة «باب إبراهيم» ، وهى الزيادة فى الجانب الغربى من المسجد الحرام ،
ويقال لها زيادة «باب إبراهيم
الصفحه ١٢١ : بن الزبير فى المسجد الحرام ؛ فاشترى دورا ودخلها فى المسجد ، وكان ممن اشترى
بعض دارنا ـ يعنى دار جدنا
الصفحه ٤٢ : المقابل له ، وكان فيه باب من خشب ؛ مصفح بالحديد ؛ هداه ملك الهند إلى صاحب
مكة.
وقد أدركنا منها
قطعة جدار
الصفحه ١٨٢ :
ابن نافع الخزاعى
ذكر فى تعليق له : أن قاضى مكة محمد بن موسى القاضى لما كان إليه أمر البلد جدد
بنا
الصفحه ٥٧ : : حدثنا بن معد ، عن سعيد
، ونافع مولى الزبير ، عن
__________________
(١) فى (س) : نعصك.
(٢) الآية
الصفحه ٢٥٤ : انتقاله إلى
رحمة الله تعالى فى أخر يوم الأحد بثلاث بقين من ذى القعدة سنة ٩٠٩ ه ، وصلى عليه
يوم الاثنين
الصفحه ١٦ : المتاحة أمامنا.
يقول الناسخ : «وكان
الفراغ من هذه النسخة المباركة ، والتاريخ العظيم المكى فى يوم الأربعا
الصفحه ٢٢١ : أبيه ، وأخذ القلعة بالحراف من الملك المنصور عبد العزيز ،
وسلطن ثانيا فى يوم الجمعة لأربع مضين من جمادى
الصفحه ٢٦١ : تقوى بالمال ، وقاتل وجمع خزائن من كل صنف.
فتوجه فى حدود
إحدى وعشرين وتسعمائة إلى الهند فى حدود سنة