الصفحه ١٩٤ : ) : «كان المقتدر يصرف فى كل سنة فى طريق مكة
والحرمين ثلثمائة ألف دينار وخمة عشر ألف دينار.
وقال الحافظ
الصفحه ٢٩٠ : ، فأمن أن يركب على
بغلة ، ويحلف بالعسكرة من البنكحرية ، ويمضى به إلى باب زويلة ، ويصلب فيه ، ليراه
الناس
الصفحه ٢٢٤ :
بصحته القاضى السيد رضى الدين أبو حامد محمد بن عبد الرحمن الفارسى الحسنى المالكى
فى يوم الجمعة لعشرين
الصفحه ٦٠ : بالنهار.
قال نافع : وكان
ابن عمر رحمهالله يفعل ذلك.
قال الأزرقى أيضا
: «حدثنى محمد بن يحيى ، عن ابن
الصفحه ٢٥٣ : ، وعمارة الخان والسبيل ظاهرة.
وسافر السلطان فى
ظهر يوم بالسبت لأربعة عشر ليلة خلت من ذى الحجة بعد أن طاف
الصفحه ١٩٧ : الأسود من محله فقلعه بعد العصر يوم الاثنين لأربع عشر
ليلة خلت من ذى الحجة ذلك العام ، وصار بزندقته (قالته
الصفحه ٢٤٨ : ) ، فقدمها
طلوع الفجر من يوم الجمعة الثانى والعشرون من ذى القعدة الحرام ، فلبس فى حولها
حلل التواضع والخشوع
الصفحه ٢٧٣ : .
ورتب للمفتى
الأعظم ، ومن فى رتبته من العلماء العظام فى زمنه فى كل عام عشرة ألف عثمانى ،
ولكل مدرس من
الصفحه ٢٦٢ : ملوك اليمن ظلما وعدوانا فى سنة ٩٣١ ه بعد أمور يطول شرحها ، وتزل بها نائبا
فى زبيد اسمه برسباى ـ جركسى
الصفحه ٤١٦ : :
٣٣٤
الباب السادس : فى ذكر ما عمرته ملوك
الجراكسة فى المسجد الحرام :
٢١١
الباب
الصفحه ٢٤٠ : الظاهرى فى ظهر يوم
الاثنين ، وهو سادس شهر رجب سنة ٨٧٢ ه ، وهو سادس عشر من ملوك الجراكسة وأولادهم
بمصر
الصفحه ٢٣٤ :
وتكسى الحجرة
الشريفة النبوية فى كل خمس سنين مرة على ما قاله الزين المراغى ـ فى ذلك ـ من
عشرين سنة
الصفحه ١٠٣ : كان العاشوراء علقوا
عليها الإزار ، وأوصلوا بالقميص الديباج ، فلا يزال عليها إلى يوم السابع والعشرين
من
الصفحه ٢٣٩ : أحمد بن إينال العلاى فى يوم الأربعاء لأربعة عشر ليلة
خلت من جمادى الأول سنة ٨٧٥ ه ، وتوفى والده بعد
الصفحه ٢٢٦ : وتسعين يوما (رحمهالله تعالى) ، وولى بعده فى يوم موته الملك الصالح محمد بن
الظاهر وعمره نحو العشر سنوات