الصفحه ٧٩ : إلى نحو البيت ، وتركوا ما بين بيتين طريق ينفد منه
إلى المطاف ، إلى أن زاد عمر (رضى الله تعالى عنه) فى
الصفحه ٩٩ : الحسينى المالكى ، لا زال حرم
الآمنين مشمولا فى أيام نظارته بالعز والتمكين ، وأهل الحرمين الشريفيين غارقتين
الصفحه ١٠١ : متيمنا مسعودا ، رقمته الليالى يو الأيام فى صفحات أوراقها ، وأثبتته فى
جدار دفاترها ، وأطباقها.
قال
الصفحه ١٠٥ : كان ينزع كسوة البيت فى كل سنة ، فيقسمها على الحاج» ،
وقال أيضا : «حدثنى جدى ، حدثنا عبد الجبار بن
الصفحه ١٣٠ : من الذهب والفضة ، وما أعدوا من السلاح والكراع ، وما ضرك ما كنت أنت فيه.
فو الله ما فوق ما
أنت فيه
الصفحه ١٦٠ : يزرى بجواهر العقود ، وتنزه فى رياض ألفاظه ومعانيه ، واجن
نمار البلاغة من معاطف أزهاره ومجانية.
وخذ
الصفحه ٣١٧ :
الجميع بأموالهم إلى جزيرة الأندلس فى غاية الحصار والمتانة ، ويقال له مالطة ،
وصاروا يؤذون المسلمين
الصفحه ٣١٩ :
كان فيها من جنود
الشيطان ، فخرجوا منها ، وهربوا ، وطلبت الرعايات الأمان ، فأمنهم حضرة السلطان
الصفحه ٣٣١ :
هل راح منها سوى
بالقطن والكفن
ووضع فى تابوته
على العجلة ، وساروا به بسرعة وعجلة ، وهو ممن
الصفحه ١٩ : .
كان تدخلى فى النص
نادرا ومحسوبا ، فلم أتدخل بحذف أو زيادة إلا إذا اقتضى السياق ذلك ، وبعد
الاطمئنان
الصفحه ٢٩ : الحرم الشريف الذى سواء العاكف فيه
والباد.
ونشهد أن لا إله
إلا الله وحده لا شريك له ، البر السلام
الصفحه ١٣١ :
فى عظمتك دون
اللطف ، وعلوت بعظمتك على العظماء ، وعلمت ما تحت أرضك ، كما علمت ما فوق عرشك ،
وكان
الصفحه ١٥٢ : (رحمهالله تعالى) ، وذكر محمد بن الصباح الطبرى : أن أباه شيع الرشيد
من خراسان إلى النهروان ، فجعل يحادثه فى
الصفحه ١٩٠ :
واتكى
وسقانى أربعا فى
أربع
ما لعينى عيشة
بالنظر
أنكرت بعدك ضو
الصفحه ٢٠٨ : فى كل مجموع والله أعلم بالسرائر وما تخفيه الأحشاء والضمائر.
* * *
فصل
كان ممن نجا من
سيوف