الصفحه ٢١٤ :
فى الحظ ومعرفة القرآن والفقه وأمور دينم ثم يرتقى إلى معرفة التقاف والصراع ورمى
السهام ، ثم يترنى إلى
الصفحه ٢٦٧ :
«أناطولى» ويقاتلون السلطان أورخان فى محله ، وكان له ولد نجيب اسمه سليمان بيك
استأذن من والده أن يعدى إلى
الصفحه ٢٧٧ :
وعوضهم فى سلطنة
هذه الدار جنات عدن تجرى من تحتها الأنهار ، وكان والده السلطان بايزيد خان استولى
الصفحه ٢٨٦ :
يسركنا إلى
اسطنبول على القانون ، وأراد أن يقيم فى تدبير الاستيلاء على إقليم العجم واليمن
من تلك
الصفحه ٢٩٢ :
صدقاته الرومية ،
ووصل معها دفتر الصير على حكم ما فرده والده المرحوم لأهل الحرميين ، فى أول
سلطنته
الصفحه ٢٩٥ : ء
، واستجلاب الدعاء من الصلحاء ، بنصرة السلطان سليم خان ودوام سلطنته.
وفى ليلة الجمعة
فى أواخر ذى الحجة ، طلب
الصفحه ٣٣٦ : جدا.
وأما الأوقاف
الشريفة العثمانية : فعامرة جدا ، يفيض منها الزوائدة ، ويحصل فيها النمو عليها
مدار
الصفحه ٣٥٩ : والسبعين ألفا. انتهى ما ذكره صاحب «الروض العطار»(١).
وقلت : وقد تقدم
مما نقلناه ، إنها افتتحت فى أيام
الصفحه ٣٦٢ :
يقال له : على بن
بن شويع ، وجمع عليه العربان ؛ فقطعوا الطريق على مراد باشا فى محط زمان ، وهو
غافل
الصفحه ٣٦٣ :
وإجلاله ، وخلد
سعادته وإجلاله على سبيل التفصيل ، واكتفيت بما ذكرته فى هذا التاريخ على إعادته
هنا
الصفحه ٤٠ :
طائفة من الحبوش
يقيمون بهذا الجبل ؛ يسمون بهذا الاسم ، يلقبون فيه بالطبل». انتهى.
وأما موضع
الصفحه ٥٩ :
فى تاريخه ، قال :
حدثنى أبى ، عن جدى ، قال : حدثنا سعيد بن سالم ، عن عثمان بن ساج ، قال : بلغنى
الصفحه ٦٤ :
قال الإمام أبو
إسحاق وأحمد بن محمد بن إبراهيم الثعلبى فى كتاب «العرائس» فى قصص الأنبيا
الصفحه ١٢٨ :
المؤذنون ،
ويسلمون عليه ، ويؤذنون الفجر ويقيمون الصلاة ؛ فيخرج ويصلى بالناس ، فخرج ذات
ليلة فى
الصفحه ١٥١ : فى سنة ١٧٥ ه ، ولقبه بالأمين وعمره يومئذ سنين ، تحرص أمه زبيدة على ذلك.
وجعل عبد الله
المأمون ولى