الصفحه ١٢٦ : الذى يلى دار الندوة ، وزاد فى أسفله إلى أن انتهى إلى المنارة
التى فى ركن باب بنى سهم ، ولم يزد فى
الصفحه ١٠٧ : فى علم الحديث» ، شرح صحيح مسلم ، الأحاديث الكلية التى عليها مدار الدين
، الأمالى وغيرها كثير. انظر
الصفحه ١٧٦ : دولته ، وصار له بذلك صيت عظيم ، وأجر جميل
عند الله الكريم ، ولعله هو الذى نفعه فى يوم آخرته ، ودخله الله
الصفحه ١١٤ :
وكان القاضى أبو
البقاء بن الضياء المذكور فى أوسط المائة الثامنة (١) ، ووفاته فى سنة ٧٥٣ ه ، ولا
الصفحه ٢٢٣ : العنانى لعمارة المدرسة والرباط دارين متلاصقيني على
باب أمهانى هدمهما وبناهما فى عامة رباطا ومدرسة ، واشترى
الصفحه ٣٥٦ : .
وعاد فى الخدمة
الشريفة إلى أسطنبول بغاية اليمن واليسر والقبول ، وعند الوصول إلى باب السراى
الشريف
الصفحه ٣٤٩ : اليوم
عيدا ، كبر عند الناس ، وزال بوصول ذلك الماء للبلد كل هم وبأس ، وعمل فى ذلك
اليوم سيدنا ومولانا
الصفحه ٢٤٢ :
أدى مهندسا فيها
الصناعة العظيمة بيوت جعلها على باب المسجد بثلاثة أدوار صنعة الأستاذين ، وهى دار
الصفحه ٢٣٥ : ، وأعيدت الكسوة عليها فى ضحى يوم الاثنين لثمان بقين من شهر صفر سنة ٨٥٣
ه.
وأصلح ـ أيضا ـ رخام
الحجر وبيض
الصفحه ٨٢ : خبر نذره ، فقالت لهم : ارجعوا عنى اليوم حتى يأتينى تابعى «وساخ» ، فرجعوا
من عندها ثم غدوا عليها
الصفحه ١٩٨ :
وقلع ذلك الكافر
قبة زمزم ، وباب زمزم والكعبة ، وأقام بمكة أحد عشر يوما ، وقيل : ستة أيام ، ثم
الصفحه ٨٦ :
وفى اليوم مهما
يحدث الله فى غد
فجاء بأمر لم ير
الناس مثله
أعم وأرضى فى
الصفحه ٣٧٩ : الفتح العظيم ، بحد السيف والسنان.
وكان هذا الفتح
الآخر فى يوم الخميس المبارك ، لخمس بقين من جمادى
الصفحه ١٨٧ : لم تلج
بابها مسرعا
أتاك عدوك من
بابها
وما نافع ندم
بعدها
الصفحه ٣٨٧ : ، وسبيلا ومتوضئا فى انتهاء سوق المعلاة فى يسار الصاعد ، وكل ذلك
من الأعمال الجارية النافعة للمسلمين.
وعرض