الصفحه ١٨٨ :
إنها
:
...
وكانت تزلزل فى
العالمين
...
وأقسم
الصفحه ٣٢١ :
وعادت الحضرة
الشريفة السلطانية إلى دار ملكها المسعود ، مظفر الجنود ، سعيد الحدود ، فى أواخر
ربيع
الصفحه ٣٦٧ : الله عهده صوب الرحمة
والرضوان ، وأبقى السلطنة فى عقبه إلى انتهاء الزمان.
فلما طرق سمعه
الشريف هذا
الصفحه ٤١٣ : :
٨٥
يوم فتح مكة :
٣
بنو جمح :
٨٤
بنو زهرة
الصفحه ٢٦٥ :
ولما كانت أسماؤهم
بلغة التركب القديم لم نذكرها لعر انضباطها ، وهى مذكورة فى التواريخ التركية
الصفحه ١٣٩ :
وأما المكان الذى
يسعى فيه الآن ، فلا يتحقق أنه بعض من المسعى ، الذى سعى فيه رسول الله
الصفحه ٢٦٠ :
وعلقت قريبا فى
سنة ٩٠٢ ه بالأمر السيد السلطانى ، ومن أثر الأشراف الغرورى الترخيم الواقع فى
حجر
الصفحه ٣١٠ :
وكم أريق بسبب هذه
الفتنة من دم لا ذنب لصاحبه ، وكم قتلت بالتوهم نفس مظلومة لا جرم لهم فى هذه
الصفحه ٣٣٨ :
فاشترت زبيدة هذا
الحائط ، وبدلت تلك المزارع والنخيل ، وسقت لها الفتاة فى الحال ، وجعلت لها
الصفحه ١٥ :
٢ ـ البرق اليمانى
فى الفتح العثمانى.
٣ ـ منتخب التاريخ
(فى التراجم).
٤ ـ ابتهاج
الإنسان والزمن
الصفحه ١٧٨ : ناره ألقا
ومما وقع فى أيام
المعتضد من عمارة المسجد الحرام :
زيادة دار الندوة
، وإدخالها فى
الصفحه ٢٩٧ :
الصلاة والسلام).
فإنهم فازوا
بإنعاماته الوافرة فى أيام هذه الدولة الزاهرة ، وحازوا من الصدقات المتكاثرة
الصفحه ١٣٨ :
أن أزيد فى الجانب
اليمانى من المسجد ، لتكون الكعبة فى وسط المسجد ، فقالوا له : ما يمكن ذلك إلا
بأن
الصفحه ٢٨٣ : وأمره
أن يحبسهم فى قلعة «إصطخر» ، وحبسهم بها ، واستمروا محبوسين فيها إلى أن توفى
السلطان يعقوب فى سنة
الصفحه ٣٠٤ :
وأجيب إلى سؤاله ،
وانجمع النظر فى حاله وماله ، ورأى بعين كماله وثبات الدهر فى أحواله ، وأخذ فى
زاد