الصفحه ١٠٤ : الله تعالى بمزاياهم أجياد الليالى والأيام ، وخلد ذكر محاسنهم فى صفحات
دفاتر الدهر إلى يوم القيامة إن شا
الصفحه ١٢٩ : فى الناس : أن لا يلبس أحمر إلا المظلوم لأميزه بالنظر ؛ فأعينه ، وكان يركب
الفيل كل يوم ليرى المظلومين
الصفحه ١٠ :
وبعد :
ها هى موسوعة مكة
والمدينة تتقدم ـ بحمد الله تعالى ـ كل يوم ، وتزداد شرفا بموضوعها.
وهى
الصفحه ٣٧١ : .
وبرز حضرة الوزير
الأعظم سنان باشا محفوفا بنصر الله ، يخوض هول الموت ، وهو يراه محتسبا نفسه فى
سبيل الله
الصفحه ٣٧٨ :
وضرب النقع فى
السماء طريقا ، وجند الله على كل حال هم الظافرون ، والكافرون هم الصاغرون.
وصب من
الصفحه ١١٠ : بالحجر
المنحوت إلى حاشيته المطاف الشريف الآن ، وجعلوا بين كل دارين من دورهم مسلكا
شارعا فيه باب يسلك منه
الصفحه ٢١٩ :
وهو الذى يقول فيه
شرف الدين المغربى الشافعى «صاحب الإرشاد والروض وعنوان الشرف وغيرها من قصيدة له
الصفحه ١١٢ :
به حتى وجد بأسفل مكة ، وغير مكانه الذى كان فيه لما عفاه السيل ؛ فأتى به ، وربط
بلصق الكعبة فى وجهها
الصفحه ٣٠٥ : وحذروه من عصيان
السلطنة فأتاهم به ممسوكا فقطعوا رأسه ، وطافوا بها فى مصر ، وعلقوها فى باب
زويلة.
ثم
الصفحه ٣١١ : المعنى فائق فى بابه لطافة وحسنا ، ثم تقلبت
الليالى والأيام ومنعت الموانع من حصول ذلك المرام.
شعر
الصفحه ٢٠٢ : ء الدولة وضياء الملة فى سنة ٣٧٩ ه ثم فى سنة ٣٨١ ه جاء
بهاء الدولة إلى الطائع وقبل الأرض بين يديه وجلس على
الصفحه ٣٤٥ : المفتى الجمالى ، وهو من أصلاء العلماء العظام ، له
التصانيف الحسنة المتقولة ، وهو الآن يترقى فى الباب
الصفحه ٢٥٨ : إلى البر
الشرقية ، ومسكه شيخ العرب وجاء به أوطاف السلطان سليم فأمر يصلبه فى باب «زويلة»
ليروه الناس
الصفحه ٣٠٩ : على من تاب ، واستمر فى الوزارة العظمى إلى أن قتل المرحوم السلطان مصطفى ،
وكان ذلك كما يقال بتأسيسه
الصفحه ٣٢٢ :
الأعظم أبا حنيفة (رضى الله تعالى عنه) ، وبنى على قبره الشريف قبّة وعمارة
ومدرسة.
وصلب فى بغداد
دفترداره