الصفحه ٢٢٨ : الأمير مقبل
الذكور ، وفيه عمر باب الجنائز أحد أبواب مسجد الحرام الواقع أمام رباط سيدنا
العباس
الصفحه ٣٧٧ : مفر لهم ولا محيص ؛ فقاتلوا أشد القتال ، وقاتلوهم المسلمين بالنصال ،
وصار الوجه فى الوجه ، والباب فى
الصفحه ٢١٦ :
رامشت الملاصق
لباب الحزورة من أبواب المسجد الحرام فى الجانب الغربى منه.
وراشت هو الشيخ
أبو
الصفحه ١٢٠ :
بالحجارة التى فضلت ، ورفع الباب الشرقى ، وسد الباب الغربى ، وترك سائرهم لم يغير
شيئا منها.
فهى الآن
الصفحه ١٠٠ : الداخل إلى باب البيت الشريف
، فى أول دخوله إلى الكعبة المعظمة عليها.
وأحضر سلّم يصعد
عليه ، وعلقها
الصفحه ١٥٩ :
ولم يقد جحفلا
يوم الوغى لغدا
من نفسه وحدها
فى عسكر لجب
غداك جر الثغور
الصفحه ١٤٧ :
قال الحافظ النجم
عمر بن فهد (رحمهالله تعالى) فى حوادث سنة ١٧٠ ه : «فيها حج هارون الرشيد
بالناس
الصفحه ١٤٦ : فى خلافته كل يوم مائة ركعة
، لا يتركها إلا لعلة ، ويتصدق كل يوم بألف درهم ، ويحب العلم وأهله ، ويعظم
الصفحه ٣٦٨ : ، فوصلوا فى يوم الخميس من مضين
من شهر ربيع الأول ليمان الخير ، واستقروا بها ليلة الجمعة ، وأصبحوا متوجهين
الصفحه ٣٥٨ : الدرداء وتنحى مدائن عنهم ، ثم اختبئ بحبائل سيفه
ودموعه على خديه ، فقيل له : أتبكى فى يوم أعز الله فيه
الصفحه ٦٧ : ما بين يوم وليلة.
وفى صحيح مسلم من
حديث أبى ذر : «أنه طعام طعم».
زاد الطيالسى فى
الوجه الذى أخرجه
الصفحه ١٦٢ : ليس لأحد من الخلفاء مثل هذه الأبيات ، فى الرقة واللطافة.
مات من رأى : يوم
الأربعاء لست بقين من ذى
الصفحه ٣٦٥ : فى كل يوم ، يقرؤها ثلاثون نفرا بمكة ، وأخرى بالمدينة
الشريفة ، وعين لكل قارئ جزء فى كل سنة ، ٩ دنانير
الصفحه ٥٤ : ، وهو : ألا يتأن بطواف الزيارة فى أول يوم النحر ،
فأبادر إلى النزول من منى فى ذلك اليوم ، وأجلس فى
الصفحه ٣١٦ :
فيه المدافع
الكثيرة ، ترمى على من يقصدها من الخارج ؛ فتصيب كل من قصدها فى جهة من الجهات ،
ولها باب