الصفحه ١٥٣ :
الخلافة ، والسلطان ، وغسلته سماء الدموع بماء الأجفان ، وحنطته بحنوط أعماله ،
وأدرجته فى أكفان خصاله
الصفحه ١٩١ :
والبدر فى أفق
السماء كدرهم
ملقى على ياقوتة
زرقاء
وله المثلث وهو
الصفحه ٢٥٥ : متباعدا من حوله وحشمه ، فتوجه يمشى وحده إلى بر
الجزيرة ، فأكمن له عشرة أنفس من مماليكبي أبيه فى خبيئة على
الصفحه ٣٢٦ :
وتوجهت الحضرة
الشريفة السلطانية إلى أخذ تبريز ، وأمر الناس أن يشتى فى بغداد ، إلى أن يمضى زمن
الصفحه ٢٠٤ :
إلى أن صاروا سمايلا مسميات وصورا هيولانية يتصور فيها بالمحو والإثبات.
وصاروا أمراءهم
يغثونهم
الصفحه ٣١٨ : فتنة درأ الله تعالى شرها ، وكفى المسلمين
أمرها ، وذلك فى محرم سنة ٩٣١ ه.
الغزوة الثالثة : عود
الصفحه ٣٢٠ : القبودان ، عشرين غرابا مشحونا بالأبطال ، لأهل
الصفاح والكفاح ، تطير بأجنحة الرياح من غير جناح ، فى أوائل
الصفحه ٣٢٣ :
محل التخت الشريف
الخاقانى ، مع النصر والتأييد الربانى ، والفتح والظفر العظيم السبحانى ، لأربع
عشر
الصفحه ٩٤ : السلطانى مصفحا بالذهب ؛
وأرسل إلى هنا ، فوضع موضع الميزاب الذى كان فى الكعبة ، وجهز إلى الباب الخاقان
الصفحه ٣٥ :
* الباب الخامس :
فى ذكر الزيادتين اللتين زيدتا فى المسجد الحرام بعد التربيع الذى أمر به المهدى
الصفحه ٨٩ : درهم ، أن حفيده الملك الأشرف
شعبان حلى باب الكعبة فى سنة ٧٧ ه». انتهى ما ذكره التقى الفاسى رحمهالله
الصفحه ١٨٠ :
الجانب اليمانى
أيضا إلى المسجد الحرام ، ولا بد من قطع تلك الأراضى وتمهيدها وتنزيلها إلى حد تمر
فيه
الصفحه ٨٧ : ،
وهو الكعبة ، وبناءها على قواعد إبراهيم عليهالسلام.
* * *
(فصل فى تحلية الكعبة الشريفة ؛ وبابها
الصفحه ٢٥١ :
السلطان ، وصار
يلقنه الأدعية والتلبية إلى أن دخل السلطان من باب السلام البرانى وطلع بفرسه منه
الصفحه ٣٤٠ : ء إلى عرفات ، من الأمكنة البعيدة ، وصار فقراء الحجاج فى يوم عرفة لا
يطلبون شيئا غير الماء لعزته ، ولا