الصفحه ٣٢ : ٩٧٩ ه.
فلما وصل الحكم
الشريف ، شرع فيه لأربع عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الأول سنة ٩٨ ه ، على وجه
الصفحه ١١٣ : يقفون هنالك للدعاء ، وأما
الآن بعدما حالت الأبنية عن رؤية البيت الشريف يقف الناس للدعاء فيه على العادة
الصفحه ١٢٥ : الغرب ، وكان عمره
ثمانية وعشرون عاما ، ومدة إمارته أربعة أعوام ، وجرت عادة الله فى الملوك
والسلاطين قصر
الصفحه ١٧٢ :
ومات تحت ذلك عشرة
أنفس من خيار الناس ، وكان عامله بمكة يومئذ هارون بن محمد بن إسحاق ، وقاضيها
الصفحه ٣٥١ : بدلا من مدرسة الكناينة
، واستبدل رباط الظاهر برباط أخر فى سويقة أحسن وأمكن منه ، ووفق بدلا عنه ، وأنشأ
الصفحه ٣٩٢ : الدعاء فيها مستجاب.
وذكر البصرى رحمهالله خمسة عشر موضعا يستجاب الدعاء فيها وعددها ، وقال غيره
مواضعا
الصفحه ٤١٥ : صلىاللهعليهوسلم
قبل مبعثه الشريف :
١٠٩
نص الكتاب :
٢٩
الباب الرابع : فى ذكر ما زاد
الصفحه ١٣٤ : نظمه هذا
البيت من عدة أبيات نظمها فى جارية كان يحبها حبا شديدا :
أما يكفيك أنك
تملكينى
الصفحه ١٩٥ :
يوسف بن ثغرى بردى
من جملة الزينة شجرة صيغت وصنعت من الذهب والفضة والجواهر تشتمل على ثمانية عشر
الصفحه ٢٦٩ :
عاما ، وكان شجاعا
مقداما ، مجاهدا فى سبيل الله تعالى ، افتتح عدة قلاع وبلاد ، وبذل نفسه فى الغزاة
الصفحه ١٣٢ : مدينة بغداد ، ومولده فى سنة ٣٥ ه ، ومدة ملكه اثنين وعشرين سنة ، وثلاثة
أشهر ، وعاش أربع وستين سنة
الصفحه ١٥٧ : المأمون عليه ؛ فهرب منه ، واختفى ثمان سنين ، ثم جاء إلى المأمون فى صفر سنة
٢١٠ ه ، وتوفى على بن موسى
الصفحه ١٦٧ : (١) ، وبايعوه ، وعمره تسعة عشر عاما ، ولم يلى الخلافة أصغر
سنا منه ، وخلعوا المستعين بالله فى أول سنة ٣٣ ه
الصفحه ١٧ :
وتقع هذه النسخة
فى ٢٠٤ ق ، ومسطرتها ٢١ سطر ، من ٩ : ١٠ كلمات فى السطر.
فى الورقة الأولى
من هذه
الصفحه ٦٥ : سنة ، وبلغ إبراهيم
مائة وعشرين سنة.
وقال مجاهد وعكرمة
: تقول العرب : «ضحكت الأرنب إذا حاضت».
قال