الصفحه ٣٨٥ : الله تعالى فيه
، وفى ذويه وأناله من خيرى الدنيا والآخرة ما يرتجيه.
وكانت ممن قد
اجتمعت فيه هذه الخصال
الصفحه ١٠٩ :
الباب الثالث
* فى بيان ما كان عليه وضع المسجد الحرام فى الجاهلية ، وصدر
الإسلام.
* وما أحدث
الصفحه ١٥٣ : فبكى ، واختار لنفسه مدفنا ، وقال : احفروا لى قبرا فى هذا المحل ، فحفروا
له ، فقال : قربونى شفيرة
الصفحه ٣٨٨ : جانب ، فيقوى على تركيب القبب من فوقها ، ويكون له صف من أساطين
الأروقة الثلاثة فى غاية الزينة والقوة
الصفحه ٤٥ : عبد الله بن عباس رضياللهعنهم داره التى بمكة قبال المسجد الحرام أمر قومه أن لا يرفعوها
على الكعبة
الصفحه ٧٥ :
وانطلق مضاض بن
عمرو ومن معه إلى اليمن ، يحزنون على مفارقة مكة ، وصارت خزاعة حجابة بيت الله
الحرام
الصفحه ٣١٩ :
إحاطة الأطواق بالأعناق ، وبياض العين بسواد الأحداث ، فى أواسط ذى الحجة من السنة
المذكورة إلى أن فتح الله
الصفحه ٣٢٦ : له غاية الاعتبار
والإقبال.
وغلب برد الشتاء ،
فشتى حضرة السلطان بالمخيم الشريف السلطانى فى حلب
الصفحه ١٣١ :
فى عظمتك دون
اللطف ، وعلوت بعظمتك على العظماء ، وعلمت ما تحت أرضك ، كما علمت ما فوق عرشك ،
وكان
الصفحه ٢٨٧ : له ولآبائه
وأسلافه ، وبالغ فى المدح والتعريف.
ومما قيل : وما
زاده للألقاب فخرا وسؤددا بإطناب ذى مدح
الصفحه ١٧٧ :
القاضى ، أبو خارم يقول له : اشركنى مع غرماء هذا المديون بالمحاصة ، فإن لى مالا
أيضا فى ذمته ، فاجعلنى
الصفحه ٤٠٣ :
له الأرض واهتزت
إليه المنابر
٢٧٦
لك الحمد يا
مولاى فى السر والجهر
على
الصفحه ٢٤٤ :
قرى وضياعا كثيرة
وحبوبا كثيرة تحمل فى كل عام إلى مكة ، وعمل الخيرات العظيمة ما لم يعمل ذلك
سلطانا
الصفحه ٣٦٧ : الله عهده صوب الرحمة
والرضوان ، وأبقى السلطنة فى عقبه إلى انتهاء الزمان.
فلما طرق سمعه
الشريف هذا
الصفحه ٣٩٩ :
٢٠٣
٣٥ ـ (وَما رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلكِنَّ
اللهَ رَمى).
١٧
الأنفال