الصفحه ١٤٢ : التعرض لعرضها ؛ فبقى فى إيوانه ازدوار بسب ذلك ، فقال : هذا الازدوار خير من
الاستقامة ، وصار ذلك مثلا يذكر
الصفحه ٢٢٧ : الأشرف
برسباى أميرا له بمكة يقال له مقبل الغديرى الأشرفى أن يقلع الرخام المفروش فى
باطن الكعبة وجدرانها
الصفحه ٢٨١ : أولاده ، فيقال
لهم : الصفويون.
وكان الشيخ صفى
الدين صاحب زاوية فى أردبيل ، له سلسلة فى المشايخ أخذ عنه
الصفحه ٢٨٩ : ، قتالا قويا ، وأظهر طومان بأى شجاعة
قوية ، عرف بها ، وشهد له المصاف وهو يغوص فى عسكر ويحمل ، ويكر ويفر
الصفحه ٣٠١ :
أجلسه الله على
سرير القرب والتدانى وعوضه ملك الفردوس الباقى عن سلطنه هذا الملك الفانى ، مولده
سنة
الصفحه ٣٩٢ :
خاتمة فى ذكر
المواضع المباركة والأماكن المأثورة بمكة المشرفة
فمنها المواضع
التى نص العلماء أن
الصفحه ١٤٥ :
ربيع الأول سنة ١٧٠ ، واختلف فى سبب موته ، فقيل : أنه وقع نديما له ، فتعلق به ،
فوقع فى مقصبة ، فدخلت
الصفحه ١٧٩ :
وليست الزيادة هى
غير دار الندوة قبل محلها فى تلك الأماكن لا على التنحين من خلف مقام الحنفى إلى
آخر
الصفحه ٢١١ : الحرام وسبق له من الترميم والنظام لما صاروا من سلاطين الإسيلام.
واعلم أن الجراكسة
جنس من الترك فى جنوب
الصفحه ٢١٤ : ، وسايس ، وغير ذلك ، فإذا ترقى الأمير للإمرة ترقى معه خدامه ويرتبون له
سماطان حلاوى ومفاكهات وكانوا فى
الصفحه ٢٣٨ : وأن يكون محتسبا بمكة ، واستمر بهذه الوظائف وهو قائم الجاه نافذ الكلمة ،
وباشرها مع التمكين ، وعمر فى
الصفحه ٢٩٥ : أهدوا
ثواب تلك العمرة إلى صحابيها ثم أحسن إليهم ورتب لهم الصر فى دفتر الصدقات فدعوا
له ولها وللمرحوم
الصفحه ٣٣٦ : جدا.
وأما الأوقاف
الشريفة العثمانية : فعامرة جدا ، يفيض منها الزوائدة ، ويحصل فيها النمو عليها
مدار
الصفحه ١٥٧ : الرّضا فى سنة ٢٣٠ ، وأسف عليه المأمون ، وأراد إقامة
غيره.
وذكر الصولى : أن
بعض أصحابه ، قال له : إنك فى
الصفحه ٣٨٣ : بالينبع ، العاجزين فيها عن السفر إلى المدينة الشريفة
، فيستعينون بها على التوجه حيث أرادوا ، وتوزع خمسمائة