الصفحه ٢٣٦ :
ورسمها ، وشكره الحاج على ذلك ودعوا له ، حيث كانت تضر فى طريق المسلمين ، وإلا
فشجر الحرام لا يعضد ولا يقظع
الصفحه ٢٧٩ : ، وجلس على الكرسى ، وأزال الدمار ، وثبت على تخت السلطنة ،
وأنى له بالثبات؟! ، والقرار شرع فى قهر الملوك
الصفحه ٣٠٥ : عادته بنفائس أنعام وافرة ووهب له جميع ما فى محله من أوانى الذهب
المدصعة بالجواهر الغالية ، وطيب خاطره
الصفحه ٢٨٤ : .
وجعل له السلاسل
من ذهب ومرتبة ومسندة يجلس عليها كالأمراء ، وسقط مرة منديل من يده إلى البحر ،
وكان فى
الصفحه ٣٤٥ :
الكرماء العظام
المتجملين المشهورين بالكرم والشجاعة أبقاه الله تعالى ، ووصل إلى مكة قاضيها فى
ذلك
الصفحه ٢٢٩ :
بالنواجذ واعتمد على ما أفتيت به فى هذه المسألة.
فقد ذكر علماؤنا رضياللهعنهم : «إن كل قوم قاله الإمام
الصفحه ٢٣٧ :
صار ـ الآن ـ فى
عصرنا بستانا عمره خواجا ، فبنى مولانا محمد بن محمود أفندى قاضى مكة المشرفة فى
سنة
الصفحه ٢٦٦ : .
واستمر فى الغزاة
والجهاد ، وافتتاح البلاد ، وقتل الكفار من أهل العناد إلى أن دعاه الله إلى جنته
، وأبلد
الصفحه ١١٤ : ، والدعاء تبركا بوقوف من سلف
للدعاء فيه ، والله تعالى أعلم.
ولما ردم هذا
المكان صار السيل إذا وصل من أعلى
الصفحه ٢١٥ : ءه ، وهل
خرج عليه وخالفه ويقدم من وافقه إلى أن اصطفاهم ـ وما صفا له الزمان! ـ وظن أنه
أمن ـ وأين الأمان فى
الصفحه ٢٢٦ : ذهب
تحمل إليه من خزينة مصر فى كل عام ، وجعل ذلك له فى مقابلة ترك المكس على الخضرة
والفواكه ، وغيرها من
الصفحه ٢٥٣ :
وكان بنى السلطان
سبيلا على يمين الداخل إلى خان البزار على المسعى يقال له : العلقمية ، وكان أمامه
الصفحه ٢٦٨ : المشهور
يقاتل بنفسه ، وقد عجزوا عنه فرموا عليه بساطا وأمسكوه ، وجعلوه فى الحبس فحصل له
حمى عصبية ، وتوفى
الصفحه ٣٢٤ : بالأموال
والذخائر ، مملوءة بالعد ، والعدد الوافر ، ألقى الله تعالى فى قلوب
الصفحه ١٠٢ : يغلق ، وقال سعد فى ذلك :
فكسونا البيت
الذى حرم الله
ملاء مقصّبا
وبرودا