الصفحه ٨٥ : عبد الله بن عمرو بن مخزوم ، وكان شريفا مطاعا :
اجعلوا الحكم بينكم سواء فيما اختلفتم فيه ، أول من يدخل
الصفحه ٣٨١ : ، وصاروا يتبركون بالنظر إلى المجاهد فى سبيل الله ، ويطلبون الدعا منه وممن
معه من المجاهدين والغزاة
الصفحه ٣٩١ :
وأخبرنى الأمير
المشار إليه عظم الله تعالى شأنه وأحسن إليه أني الذى أصرفه فى عمارة المسجد
الحرام
الصفحه ٣٩٤ : غفر الله له
ولوالديه ولمن دعا له بالمغفرة.
* * *
__________________
(١) هذه الخاتمة فى
الصفحه ٣٧٨ :
وضرب النقع فى
السماء طريقا ، وجند الله على كل حال هم الظافرون ، والكافرون هم الصاغرون.
وصب من
الصفحه ١٧٤ :
المعتمد على الله أحمد بن طولون ، وأمره أن يقاتل أخاه الموفق ، ليخف أمره على ذلك
، ويهون.
وجرت بينهما من
الصفحه ٣٤٤ :
الدنيا والدين
السيد حسن بن أبى نمى ، صاحب مكة أدام الله تعالى عزه وسعادته ، وضاعف نصره
وتأييده
الصفحه ٤١٦ : بعض مآثر السلطان سليمان
خان ، وخيراته وصدقاته الجارية الحسان فى جميع البلاد سيما بلد الله الحرام
الصفحه ١٣٩ :
وأما المكان الذى
يسعى فيه الآن ، فلا يتحقق أنه بعض من المسعى ، الذى سعى فيه رسول الله
الصفحه ٣١٣ :
صلىاللهعليهوسلم من يد سيدنا ومولانا أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضياللهعنه وهو جالس فى حافة
الصفحه ٣٧٣ :
إلى رحمة الله تعالى فى أعلى عليين.
فلما بلغ حضرة
الوزير المعظم ما فيه عسكر المسلمين من الشدة ، جا
الصفحه ١٣٦ : دينار
، وكان أكثرها دخل فى المسجد الحرام فى زيادة عبد الله بن الزبير رضياللهعنه ، ودخلت أيضا دار خيرة
الصفحه ٣٠٤ : عليها علامات القبول عند الله تعالى ، وكان عزله فى سنة ٩٣٩ ه.
وولى مكانه فى
الوزارة العظمى من المماليك
الصفحه ٣٠٦ : ، ونشر مكان التى زادت على
الحد والقياس نفعته عند الله ـ تعالى ـ فى الدار الآخرة ، ولعله صدقت نيته فصادفت
الصفحه ٢١٩ :
وهو الذى يقول فيه
شرف الدين المغربى الشافعى «صاحب الإرشاد والروض وعنوان الشرف وغيرها من قصيدة له