الصفحه ٣٢٩ : العنيد.
فاستجاب الله ـ تعالى
ـ دعاءه ، وحقق بحصول المراد رجاءه ، واضطربت النار فى حربة بارد والكفار
الصفحه ٣٤٧ : أجل الله إذا جاء لا يؤخر ، فمات غريبا وشهيدا ، ومضى
إلى رحمة الله ، وحيدا فريدا فى ليلة الاثنين ثانى
الصفحه ٦٥ : الأطفال ، فغضبت سارة على هاجر ، وحلفت أن لا تساكنها فى بلد
واحد ، وأمرت إبراهيم أن يعزلها عنها فأوحى الله
الصفحه ٩٢ : رحمهالله ، وكان له عقل مجسما ورأى صواب محضا ، وله فضل تام وفكر
صائب تمام ، توفى إلى رحمة الله تعالى فى سنة
الصفحه ١١٦ :
والساعى على قدميه فيقطعهما فى ليلة واحدة».
وما رأيت من
علمائنا من صرح بجواز القصر فيها ، بل رأيت من
الصفحه ١١٧ :
عن طاعته إلا أهل
مصر والشام ، فإنهم بايعوا ليزيد ، فلما هلك أطاع أهلها عبد الله بن الزبير ، ثم
خرج
الصفحه ٢٤١ : : «فاز الجمال من بيننا (رحمهالله تعالى)».
وكان ملكا جليلا
وسلطانا نبيلا له اليد الطول فى الخيرات
الصفحه ٢٦٣ :
الباب السابع
فى ظهور ملوك آل عثمان (خلد الله تعالى سلطنتهم القائمة
إلى آخر الزمان) ، وذكر نبذة
الصفحه ٢٨٥ : ويتقدم إلى أن تلافى العسكران فى قرب
بنزيز ، ورتب السلطان سليم عسكره ، وتنزل من عند الله الفتح القريب
الصفحه ٣١٥ :
تواريخ الأمم ، إن
شاء الله تعالى ، فأقول : «أوّل غزواته لمّا ولى السلطانة غزوة أنكروس ، برز إليها
الصفحه ٣٢٨ : فى سبيل الله ، ونصرة دينسي الإسلام ، كدأب آبائه ،
وأسلافه العظماء ، ولكل امرء من دهره ما تعود ، وعادة
الصفحه ٤١ :
لأنه ليس معنى
عبادة يمكن أن ينفرد بها رجل واحد فى جميع الدنيا ، ولا يشاركه غيره فى تلك
العبادة
الصفحه ٧٩ : إلى نحو البيت ، وتركوا ما بين بيتين طريق ينفد منه
إلى المطاف ، إلى أن زاد عمر (رضى الله تعالى عنه) فى
الصفحه ١٩٧ : الحاروذى الهروى ، أخذته السيوف وهو متعلق بيده بحلقة باب الكعبة حتى سقط
رأسه على عتبة بيت الله تعالى وأخوه
الصفحه ٢٥٥ : متباعدا من حوله وحشمه ، فتوجه يمشى وحده إلى بر
الجزيرة ، فأكمن له عشرة أنفس من مماليكبي أبيه فى خبيئة على