الصفحه ١٠٧ :
وروى فى الحديث
الصحيح : «لو لا حداثة قومك بكفر لأنفقت كنز الكعبة فى سبيل الله تعالى».
قال
الصفحه ١٥ : .
٨ ـ كنز الأسماء
فى فن المعمى.
وله شعر رقيق فى
الغزل والحكم.
وقد طبع من هذه
المؤلفات كتابان
الصفحه ٣٦٨ :
العالى ، فارس
ميدان البحر السائر ، إلى قلعة امتراح المعالى ، الأسد الضرغام ، والليث القمقام
الصفحه ٣١٦ : من حديد وسلسلة عظيمة فى وسط البحر تمنع الراكب من الوصول إلى الباب ،
ويهيئون أغرية مشحونة بالسلاسل
الصفحه ١١٣ : الضياء (١) الحنيفى فى كتابه «البحر العميق فى مناسك الحج إلى بيت
الله العتيق» (٢) : «إنه كان يرى فى زمنه
الصفحه ٢٠٦ : والبر والسهل والوعر والبر والبحر طعامهم كن شعير وشرابهم عن طرف
البير يكاد أحدهم يتقوت بطرف أذن فرسه
الصفحه ٣١٥ : بذلك.
الغزوة الثانية : وهى غزوة رودس وهى جزيرة فى وسط البحر ما بين أسطنبول ومصر
، وبنى بها الكفار
الصفحه ٣٥٧ : الإجمال ؛ لضيق المحال ، فأما قبرس فهو بالسين لا بالصاد
، كما يغلط فيه العوام ، جزيرة فى البحر.
قال
الصفحه ٣٥٩ : أخذوا فى المكر والخداع
، وإظهار الطاعة والوفاق ، وإخفاء الغدر والشقاق ، فصاروا يقطعون الطريق فى البحر
الصفحه ٣٦٩ :
لمراده ، ولا راد
، وهو على كل شىء قدير ، فساروا تارة بالقلوع ، وتارة بالكورك على ظهر ذلك البحر
الصفحه ٨٣ : يشيدوا بنيانها ويرفعوا بابها حتى لا يدخلها أحد إلا من قريش ، وإذا كان البحر
قد رمى سفينة إلى ساحل جده
الصفحه ١١٥ : ، وأمر بتحويل الساحل إليها ، ودخل
البحر ، واغتسل فيه ، وقال : إنه مبارك ، وقال لمن معه : ادخلوا البحر
الصفحه ٢٦٥ : ألف بيت من التركمان إلى
أرض الروم ، ومر بحلب ، وعبر فى بحر الفرات فغرق بفرسه ، وأخرج منه إلى بحر
الصفحه ٢٧٥ :
أطاع له ما بين
روم وفارس
ودان له ما بين
بصرى إلى مصر
هو البحر
الصفحه ٢٨٤ : .
وجعل له السلاسل
من ذهب ومرتبة ومسندة يجلس عليها كالأمراء ، وسقط مرة منديل من يده إلى البحر ،
وكان فى