الصفحه ٢٦٢ : حسين ، وأخذ مقيد إلى جدة ، وربط فى رجله
حجرا كبيرا ، وغرق فى بحر جدة فى محل يقال له : أم السمك ، فأكله
الصفحه ٢٨٥ : المنصورة ورجله وسافر لقتاله ، وأقدم على جلاده وجداله ؛ وهو
بحر الجيش العرموم ، ويصول بسيف عزمه ، ويقدم
الصفحه ٢٨٩ : جيفهم فى البحر النبيل ، وتجمع رؤوسهم
أكواما إلى أن عفنت الجزيرة بروايح القتلى ، فانتقل السلطان سليم إلى
الصفحه ٢٩١ : ، والتهب القزح
وكانت توضع الدجاجة فى جرحه ؛ فتذوب بحره ، وشوهدت معاليق أكباده فى جوفه من خلف
وراء ظهره
الصفحه ٢٩٨ : ء منهم للمرحوم السلطان سليم خان ، ثم توجه إلى الينبع ، وركب البحر إلى مصر
، ثم إلى الروم ، وأبقى ذكرا
الصفحه ٣٠٧ : لبنادر اليمن ووصلوهم إلى بندر جده وإلى
بنادر السويس على مرحلتين من مصر ، وغاثوا فى البحر ، وأخذت سفائن
الصفحه ٣٢١ : بعسكر معظم وجيش كالبحر الفطمطم ، وقبة
كبيرة كالخميس العرمرم ، لليلتين مضتا فى شهر ربيع الأول سنة ٩٣٩ ه
الصفحه ٣٢٨ : بالظفر والسعادة والإقبال سنة ٩٧٤ ه.
واستمر يموج
بجيوشه ، كالبحر المواج ، ويفيض إحسانه على كل فقير
الصفحه ٣٣٣ :
عن البيان
بمنظوم ومنثور
كأنها وبراع
الواصفون لها
بحر خميس إلى
منقار عصفور
الصفحه ٣٣٧ : والعمال لديها وأخرجوا دفاترهم ؛ لإخراج ما صرفوه بالدجلة ، فأخذت
الدفاتر ورمتها فى بحر الفرات وقالت
الصفحه ٣٤٣ : ، بزيادة عشرين ألف ذهبا ، على ما
خمنوه ؛ ليصرفها فى عمل هذه العين ؛ فتوجه من البحر إلى مكة المشرفة بتحمل
الصفحه ٣٥٣ : بها ، كما شرط الواقف المرحوم
السلطان سليمان (رحمهالله تعالى) ، وأسكنه فسيح الجنان ، وغمره فى بحر
الصفحه ٣٥٨ : البحر يجاهدون فى سبيل
الله ؛ ففعل ذلك.
وهو حديث معروف ،
وكان الأوزاعى يقول : إنا نرى هؤلاء ـ يعنى أهل
الصفحه ٣٦٣ : والبحر
ممن حوزة الدين
الحنفى بالقنا
وبيض النواصى
والمثقفة السمر
لهم
الصفحه ٣٦٤ : والطير كالقبر
وكان عصى موسى
تلقف كلما
بدا من صنع
الملحدين من البحر