الصفحه ٩ : م ،
وطبع طبعة ثانية ١٩٧٩ م.
١٦ ـ تفسير بعض
المقالة الاولى من كتاب «سمع الكيان» لارسطو ، ذكره الحاج خليفة
الصفحه ٢٢ : المشهور القاعدة او
الدستور او الطريقة ، او القانون. قال المسعودي :
(تفسير آئين نامه
كتاب الرسوم) ويعني
الصفحه ١٠١ :
وتفسيره ماء مقلوب
لان جريته من أسفل الى فوق ، ومن أبارجاج الى منزلة ستة فراسخ ، على بركوآب وهذا
الصفحه ١٥٩ : ويونجهان (٣) بن اوشهنج (٤) بن فيروزان بن ساميك بن نرسي بن جيومرت ، تفسير جيومرت (٥) على ما أخبرني به الموبذ
الصفحه ١٦٩ : ](٥) استأجم من شق طريق البريد ، بالبريد. وسمي الشق الاخر
بالنبطية أغمرات ، وتفسيره بالعربية (الاجام الكبرى
الصفحه ١٩٠ : ](٥). ثم يليه نحو الغرب عمل الافطي ماطي (٦) ، وتفسير هذه اللفظة بالعربية الاذن والعين لان هذا العمل
سره
الصفحه ١٩١ : الجنوب
بحر الشام ، وجنده ستة آلاف رجلا ، ثم يليه عمل الناطلوس (٦) وتفسيره المشرقي ، وهو أكبر أعمال الروم
الصفحه ١٩٥ :
بالفارسية كبشوم (١) وتفسيره [الحد المرموق] وبينه وبين الديلم جبل ، ولم يزل
فيه للفرس (٢) مقاتلة من الاسوارية
الصفحه ٢١٢ : ) (٥) تفسير العرق الظالم هو ما يحدثه محدث في الارض من بناء أو
غرس (٦) في أرض رجل من الانصار من بني بياضة نخلا
الصفحه ٢٣٠ : الثناء في كلامهم ترديد الشيء وتكريره
بالجهل (٥) ووضعه في غير موضعه» ، وتفسير ذلك ان الصدقة اذا تأخرت عن
الصفحه ٢٣١ : فقط. وأما تفسير الاسنان فأولها الجذعة (٢) وهي التي لها سنة ثم ابنة المخاض وهي التي تنمخض امها بولد
آخر
الصفحه ٢٣٢ : بالسخلة ولا يؤخذ بازاء ما عفى عنه مما يضن به
رب المال ، وقد جاء في الحديث تفسير ذلك منه الربي (٢) وهي التي
الصفحه ٢٣٥ : وَابْنِ السَّبِيلِ)(١) وظاهر هذه الآية ينبئ ان الغنيمة في ستة أوجه ، ولكن تفسير
قوله : الله ، انما هو
الصفحه ٢٧١ : ](٢) به الصدق والوفاء ، شهد الله ومن حضر من المسلمين) (٣). تفسير ذلك : الضاحي البارز ، والضحل الماء القليل
الصفحه ٣٢٤ : فملكته بعده امرأته تسمى (قالى) فبنت مدينة
قاليقلا وسمتها قاليقالا ، وتفسيره (احسان قالى) ، فأعربت ذلك