الصفحه ١٥٦ : يصير (٥) الى مدينتين كانتا للروم ، ثم صارت إحداهما ثغرا من ثغور
المسلمين وهما في هذا الوقت خراب ، يقال
الصفحه ١٨٦ : ويمده في
أوقات النفير ، ثم ينفر اليه من أهل انطاكية والجومة وقورس (٣).
ثم يلي هذه الثغور
عن يمينها
الصفحه ٢١٣ :
فيمن يعمر أرض غيره بغرس أو زرع أو غيرهما ثم يحضر صاحب الارض فينازع فيها انه كان
يقول لصاحب الارض ، أدفع
الصفحه ٢٣١ : فقط. وأما تفسير الاسنان فأولها الجذعة (٢) وهي التي لها سنة ثم ابنة المخاض وهي التي تنمخض امها بولد
آخر
الصفحه ٢٥١ : وسلم : «المسألة لا تحل الا لثلاثة ، رجل
تحمل بحمالة بين قوم ، فيسأل حتى يؤديها ثم يمسك ، ورجل اصابته
الصفحه ٢٥٧ : بحرب فزحف عليه السلام
اليهم فحاصرهم خمس عشرة ليلة ثم صالحوه على أن يخرجوا من بلده ولهم ما حملت الابل
الصفحه ٢٦٦ :
ولما فرغ (١) من طوافه أتى الصفا فعلاه حتى نظر الى البيت ثم رفع يديه
يحمد الله ويدعوه وقد جاء في
الصفحه ٢٧٤ : اتهم الدهاقين بموالاته فردهم الى ألف وثمانمائة
حلة. ثم لما ولى الامر عمر بن عبد العزيز شكوا اليه فناءهم
الصفحه ٢٧٧ : من أهل دبا سبيا بعثا به الى أبي بكر.
ثم ان الازد رجعت
الى الاسلام ، وارتدت طوائف من أهل عمان
الصفحه ٢٨٨ : والصقوا بها وحاربوا بطريقها حتى الجأوه
وكماة أصحابه اليها. ثم ان أهلها صالحوه على أن يؤمنوا على دمائهم
الصفحه ٢٩٤ : ذلك فأمسك ، ثم طلبها عبد الملك بن
مروان في أيامه لمثل ما كان طلبها معاوية ، وبذل لهم مالا ، [فأبوا أن
الصفحه ٢٩٦ : معه ثم يغدو (١) من الحصن ، وجد الحصن الذي كانوا فيه خاليا فدخله وكتب
بالفتح الى معاوية فأسكنه معاوية
الصفحه ٣٠٢ : ، فأنزلوا الجرف ، ثم قسمهم عمر على يتامى
الانصار ، وجعل بعضهم في الكتاب والاعمال للمسلمين ، وكان من قتل
الصفحه ٣٠٤ : الذي
بها فأعطوا ذلك واستثنى عليهم موضع المسجد ، وكان الذي صالحهم عياض فأنفذ أبو
عبيدة صلحه ، ثم سار أبو
الصفحه ٣٠٦ : عبادة بن الصامت الانصاري معه أيضا امرأته أم حرام
بنت ملحان الانصارية وذلك في سنة ثمان وعشرين ، فلما صار