الصفحه ٣٣٦ :
وسبى سبيا كثيرا ،
ثم حاصر أشوط بن حمزة بن جاجق بطريق البسفرجال وهو بالبلق فاستنزله من قلعته وحمله
الصفحه ٣٤٦ : في حيز برقة فنزلها فسميت قصور حسان الى اليوم ، ثم ان حسان غزاها ثانية
فقتلها وسبى سبيا من البربر وبعث
الصفحه ٣٤٨ : حتى لقى السدراتي بطرابلس (٢) فقتله ودخل أفريقية ، فاستقامت. ثم ولى بعد يزيد بن حاتم
روح بن حاتم ، ثم
الصفحه ٣٥٨ : الخطاب لا يذكر العراق سنة ، لمصاب أبي عبيد
وسليط.
ثم انه بعد ذلك
ندب الناس لغزو العراق فجعلوا يتحامونه
الصفحه ٣٧١ :
كان عمار بن ياسر
كتب الى عمر يخبره (١) ، فهم عمر بغزوهم بنفسه ، ثم خاف انتشار الامر فيما يخلفه
الصفحه ٣٧٩ :
وصالحهم على
أتاوة. وقالوا (١) : ثم عزل [عمر](٢) حذيفة عن أذربيجان ، وولاها عتبة بن فرقد السلمي
الصفحه ٤٠٩ : [عامة الشاش](١) وبلغ اسبيساب (٢) ، قالوا : وكان حصن أسبيشاب مما فتح قديما. ثم غلبت الترك
وقوم من أهل
الصفحه ٤١٥ :
الجديدي فأتى
مكران. ثم غزا القيقان فظفر ، ثم غزا الميد فقتل. وقام بأمر الناس سنان بن سلمة ،
فولاه
الصفحه ٤١٩ : الى الرور
وهي من مدائن السند على جبل فحصرهم أشهرا ثم فتحها صلحا على الا يقتلهم ولا يعرض
لبدهم ، وقال
الصفحه ٤٢٤ : (١) بولاية الثغر.
ثم وقعت العصبية
بين النزارية واليمانية فمال عمران الى اليمانية فقتل غيلة (٢).
وكان
الصفحه ٥٥ : تذكرة عنده. ثم ينفذ التوقيع الى صاحب الزمام واليه الختم ،
فينفذه الى صاحب العمل ، فيكتب فيه كتابا يبتدأ
الصفحه ٥٩ :
الطباعين ، فكان المال يضرب للسلطان مما يجتمع له من التبر ، وخلاطة الزيوف (٣) ، والبهرجة (٤). ثم أذن للتجار
الصفحه ١١١ : دبيل عشرون فرسخا.
ومن أراد من ورثان
الى برذعة ، فمن ورثان (٤) الى درمان ثلاثة
فراسخ ، ثم البيلقان
الصفحه ١٣٨ : . فأدخل يده
على اسم سام فخرج من وسط الارض وهو من حد النيل الى حد الترك. ثم أدخل يده المرة
الثانية على اسم
الصفحه ١٣٩ :
الى أرض حلوان. ثم ما ارتفع في الشمال الى الروم والبرجان وما على سيف البحر في
الجانبين عنها على نهر