الصفحه ١٦٩ : البطائح ، والاستخراج
فيها واقع الى هذا الوقت ، وهي الارضون المنسوبة الى الجوامد (٣) ، وكان بكسكر نهر يقال
الصفحه ١٨٠ : : ان اكناف الجنوب [من](١) العراق ، نجد ، [و](٢) مكة والمدينة (٣) وأعمال اليمن ، ثم في الانحراف نحو
الصفحه ١٩٩ :
وأقام الاسكندر في
أرضه ، حتى بنى مدينة سماها برج الحجارة ، وجعل فيها من الفرس خمسة آلاف رجل رابطة
الصفحه ٣٠٦ :
امر جزيرة قبرص
قال الواقدي ،
وغيره : غزا معاوية في البحر غزوة قبرص الاولى ولم يركب المسلمون بحر
الصفحه ٤٣٨ :
الباب الثامن
في ان النظر في
علم السياسة واجب على الملوك والائمة
لما كان هذا النظر
مما يلزم
الصفحه ٤٤٨ :
مما لم تزل
الحكماء تأمر به والملوك الحزم تتحاض [عليه](١) ، وتجتهد في ان تنشر عنها فعله واستعماله
الصفحه ٤٤٩ : له أقاصيص مع معلمه ليس يدخل أكثر فيما يحتاج في هذا الموضع الى ذكره ،
وانما وصفت ما وصفته من حاله
الصفحه ٤٦٩ : الملك الى حال
اغراء بخصمه بالزيادة فيما يلقاه (١) به منها وطرق على نفسه الاسترابة بسريرته فيها فان كان
الصفحه ٣٦ :
الباب الثالث
في ديوان بيت المال
قال أبو الفرج :
هذا الديوان ينبغي أن يعرف غرضه ، فان علم ذلك
الصفحه ٤٠ :
وأمره أن يجعل
مجلسه عند تحاكم (١) الناس اليه ، في مسجد الجماعة ، من البلد الذي يحله اذ كان
اولى
الصفحه ٤٢ : حظوظ الدنيا ، ولا مجلود حدا في
الاسلام ، الا من عرف الله منه توبة ، فأن الله يقبل التوبة عن عباده
الصفحه ٤٩ :
وأمره ، أن ينظر
في صناعة المراكب ، نظرا يستكشف به آلاتها من الخشب ، والحديد والمشاقة (١) والزفت
الصفحه ١١٨ :
ومن سلمية الى
دمشق ، في طريق يعرف بالاوسط من سلمية الى فرعايا ثمانية عشر ميلا ، ومن فرعايا
الى ما
الصفحه ١٣٧ :
وأما جهة الجنوب
فلما كان افراط الحر مانعا من كون العمارة في الموضع كما ان افراط البرد مانع منها
الصفحه ١٧٥ : شهرزور
والصامغان ودراباذ من أعمال الموصل ، فكانت وظيفتها (٦) ألفي ألف وسبعمائة ألف وخمسون ألف درهم. وأما