الصفحه ١٨٨ :
ثم ثغر قاليقلا في
جهة الشمال عن هذه الثغور زيادة ، الا انه كالمنفرد لما بينه وبينها من المسافة
الصفحه ٢٣٧ :
بخاصة فعله مثل الذين يحتطبون ويتصيدون ليسوا غزاة اذا كانوا لا يبلغون في العدة
السرية. وقال غير أبي حنيفة
الصفحه ٢٩٩ : يا سورية السلام». وكانت وقعة اليرموك في رجب سنة خمس عشرة.
ثم سار أبو عبيدة
الى قنسرين وانطاكية
الصفحه ٣٠٨ :
الحصن كنيسة جعلت
هريا وكانت الطوالع من انطاكية تطلع عليها في كل عام ، فتشتوا بها ، ثم تنصرف ،
وعدة
الصفحه ٣٦٢ : في اعطيات المسلمين فانك ان قسمتها
فيمن حضر لم يكن لمن يبقى بعدهم شيء» (١) وكان مجاهد يرى في أرض
الصفحه ٤٤٣ :
التي تسلك في
افنائه وتمحيقه ، هو أن يقصد الملك لعلم ما كان يجهله ، وتفهم ما كان غير فهم به
فانه
الصفحه ٤٤٥ : عنها وقد يستغنى الملك اذا كان عادلا من ان يكون رحيما لان الرحمة انما
هي تركيب في خلق النفس من ود وجزع
الصفحه ٤٧٨ : السفلة والسبب في ذلك ان اللئيم الناقص المعرفة
والوضيع المنبت (٢) والابوة ارتفعت به حال أو علت به رتبة كان
الصفحه ١٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
المنزلة الخامسة
الباب الاول : في
ذكر ديوان الجيش.
الباب الثاني
الصفحه ٢٤ :
يجوز في لغة العرب مما قد ألف الكتاب استعماله لتعدينا ما يعرفونه ، ويعملون عليه
، وجئنا (١) بما يشكره
الصفحه ٣٤ :
فالوظيفة أربعة
أرطال بالرطل البغدادي. وان كان من الحوارى (١) والخشگار (٢) فثلاثة أرطال. ولهم في
الصفحه ٤٦ :
وأمره أن يمنع
الجند من التنزيل على أحد من الرعية في منزله ، وان يشاركوه فيه (١) مع أهله الا أن
الصفحه ١٠٤ : ](١) من ساباط الى مدينة شروسنة سبعة فراسخ ، وهذه الفراسخ منها
فرسخان في السهل (٢) ، ثم الوادي ، والقرى فوق
الصفحه ١٣٤ :
وستون ميلا وثلثا ميل ، فضربت هذه الاميال في أجزاء الفلك المسماة بالدرج وهي
ثلثمائة وستون جزء ، فخرج من
الصفحه ١٤٦ :
أميال ، يخرج من
البحر الاخضر ويمر بين الاندلس وطنجة ، ويسمى سبطا (١) ، وينفذه الى بحر الروم ، وفيه