الصفحه ١٥٥ :
وأما الاقليم
السادس ، فأن فيه من الانهار ستة وعشرين نهرا ، منها الفرات ، وأوله من عين في بلد
الروم
الصفحه ١٧٢ : وثلاثين ألف ألف درهم.
واذا قد أتينا على
خراسان من المشرق وفيها ثغور الترك وغاية حد الاسلام من هذه الجهة
الصفحه ١٩٥ :
بالفارسية كبشوم (١) وتفسيره [الحد المرموق] وبينه وبين الديلم جبل ، ولم يزل
فيه للفرس (٢) مقاتلة من الاسوارية
الصفحه ٢١٩ :
الباب السابع
في المقاسمة والوضائع
أما أرض العشر فقد
قدمنا أقسامها وفيها العشر دون ما سواها
الصفحه ٤٥٥ : [فيه](١) :
أما بعد فان
الاقدار وسابق الاتفاقات ، وأن كانت أصارت بنا الى ما نحن عليه ، من علو الشأن
الصفحه ١٤ : النسخة مصورة في معهد مخطوطات جامعة الدول العربية تحت رقم (١٠٧٦) تاريخ
وتحتوي على ٢١٥ ورقة في كل ورقة (١٧
الصفحه ٤٨ : على
مراقبه ومحارسه ، حتى يحكم أمر المرتبين فيها ويدر عليهم أرزاقهم ، ولا يتأخر (١) عنهم بشيء منها
الصفحه ٧٧ :
الباب الحادي عشر
في ديوان البريد والسكك والطرق الى نواحي المشرق والمغرب
قال أبو الفرج :
يحتاج
الصفحه ١٣٢ :
الباب الاول
في أن أكثر أمر الارض في الهيئة والقدر والمساحة والوضع
والعمارة فأنما أخذ من
الصفحه ١٣٩ :
الى أرض حلوان. ثم ما ارتفع في الشمال الى الروم والبرجان وما على سيف البحر في
الجانبين عنها على نهر
الصفحه ١٤٢ : جهة الشمال ، والقطع المسمى لوبية ، يأخذ من الثلث الثاني قريب من الثلثين
مساويا بحر أتينة (١) في العرض
الصفحه ١٤٧ : في عرض
ثلثمائة ميلا ويدخل فيه البحيرة المسماة طابسين وهي تجري من ناحية الشمال من
الجزيرة التي في
الصفحه ١٤٨ :
يسمى الخليج
العربي (١) ، وهو المعروف ببحر العرب طوله ألف وأربعمائة ميلا عرضه في
موضع منشأته من
الصفحه ١٥٢ :
وعين اخرى مركزها
تحت خط الاستواء ، يخرج منها نهر قاصد الى النيل حتى يصب فيه ، عند مدينة النوبة
الصفحه ١٥٦ :
جملة (١) ما يبقى من ماء الفرات بعد ما يتفرق في الانهار ، الى سقي
أعمال السواد فيصب الى دجلة أسفل