الصفحه ٢٥ : (٢) الحاجبين. وان كان بينهما من الغضون كالخط ، قيل : خط. ثم
يقال : في العين اذا كانت واسعة ، قيل : واسع العينين
الصفحه ٢٩ :
والاشاعر ، قيل : منعل. وان خلت قائمة بأن يكون فيها بياض ، قيل : مطلق تلك
القائمة. أما احدى اليدين أو احدى
الصفحه ٢٣٣ :
المكسورة القرن.
والهرمة وكل ذات عوار. بل يؤخذ في الصدقة الوسطى من كل شيء وليس في أسنان الغنم ما
الصفحه ٣١٩ :
على الجزيرة
وثغورها ، فنفذ في سنة أربعين ومائة ومعه الحسن بن قحطبة في جنوده أهل خراسان ،
وضرب
الصفحه ٣٢٤ :
كتب أنو شروان الى
ملك الخزر بعترة (١) ويحتال عليه لبناء الحائط وقد اقتصصنا ذلك في المنزلة التي
قبل
الصفحه ٤٢٦ :
الباب الاول في صدر هذه المنزلة
قال أبو الفرج
قدامة بن جعفر الكاتب : ان الله تقدس وعلا لما خلق
الصفحه ٤٣٣ :
الشمس في الصيف دائما ، ثم البرد والماء في الشتاء وقتا طويلا ، فكانت هذه الاحوال
لو لم يكن جاسيا ، متينا
الصفحه ٦٢١ : ............................................................... ١٩
الباب الاول : في ذكر ديوان الجيش....................................... ٢١
ـ ٣٢
الباب الثاني
الصفحه ١٣ :
الوطنية بباريس تحت رقم ٥٩٠٧. في فهرس مكتبة باريس صفحة ٣٨٧ الذي هو من اعداد جورج
فاجداVajda.G أما في
الصفحه ٢١ :
الباب الاول
في ذكر ديوان الجيش
قال قدامة : أول
ما ينبغي أن نبتدئ به ، من أمر هذا الديوان [في
الصفحه ٢٨ : المفردات ذكر ، وان كان مما يتبعه فهو ينصرف اليه ذكر ذلك ،
فقيل مثلا : في الكميت ، كميت أحوى ، أو أحمر ، أو
الصفحه ٣٠ : زمان الفائت ، يوجب تقديم اطلاق ما أخر منه ، يؤكد
عندهم بطوله ووجب سقوطه ، وسنذكر النظر في أمر الجيش
الصفحه ٥٤ :
وان كانت أقطاعا
أو طعمة (١) فصاحب ديوان الضياع. أو كانت صلة أو حبوة فصاحب بيت المال.
أو جاريا في
الصفحه ٦٣ :
الباب التاسع
في ديوان المظالم
[قال قدامة] هذا
الديوان : سبيله أن يتقلده رجل له دين وأمانة
الصفحه ١٤٣ :
بحار متعددة
المسلك ، وجبال شاهقة المصعد ، وأودية (١) لا يمكن فيها المنحدر ، ومفاوز يتعذر فيها وجود