الصفحه ٣١ :
يستقبل به حينئذ
الاعطاء ، أو يصل مثلا في اليوم الذي يكون فيه قبضهم بعد مدة منه ، فيكون خلاف حال
الصفحه ٥١ :
وأمره أن يتعرف (١) حال عمارة البلاد وما هي عليه من الكمال والاختلال ، ويجري
في أمور الرعية فيما
الصفحه ٦٥ :
الباب العاشر
في كتابة الشرطة (١) والاحداث
قال أبو الفرج :
ليس يسع لكاتب (٢) ان يتعرض للكتابة
الصفحه ١٥٣ :
ومن الانهار التي
في هذا الاقليم ، نهر يخرج من جبل فيقطع (١) جبل اصطخر وجور من فارس ، ويصب في البحر
الصفحه ١٦٢ : البصرة أربعة طساسيج ،
ومن ذلك ما دخل في البطائح وغلب الماء عليها طسوج ، ومن ذلك ما عد في الضياع
الخاصة
الصفحه ٢٠٤ :
الباب الاول
في مجموع وجوه الاموال
من هذه الوجوه
الفىء وهذه اللفظة في لغة العرب اسم للرجوع يقال
الصفحه ٤٥٧ : البعيدة.
وكتب أرسطاطاليس
الى الاسكندر رسائل كثيرة في حال محاربته دارا الى ان ظفر به. وبعد ذلك في حال
الصفحه ١١ : غزارة فضله وتبحره في العلم» (١).
والذي بين أيدينا
من هذا الكتاب المنازل الاربعة الاخيرة ، أما المنازل
الصفحه ٥٣ :
الباب الخامس
في ديوان التوقيع والدار
قال أبو الفرج :
اذا أنهى الى الخليفة حال من قدم ، من
الصفحه ٥٨ :
الباب السابع
في ديوان الفض (١)
قال أبو الفرج :
منزلة هذا الديوان من الخليفة ، منزلة مجلس
الصفحه ١٥٧ :
وفي هذا الاقليم
أيضا نهر بلخ وابتداؤه من بحيرة في ناحية المشرق ، مقدارها نيف وأربعون ميلا عند
طول
الصفحه ١٩٦ :
الى مدينة التغزغز
(١) مسيرة أربعين يوما في براري فيها عيون وكلأ عشرون يوما. ثم ترى كبار خمسة
الصفحه ٣٠١ : ، وقد كانت حوصرت قبل ذلك ، فنهض اليها في سبعة عشر
ألفا فقاتله أهلها ، ثم حصرهم ، ومرض في آخر سنة ثمان
الصفحه ٤٨٤ :
به ، ولا يغفل عنه
في ليل ولا نهار ، ولا في أوقات نومه ، ويقظته ، وخلوته سيما في وقت انسه ، وسكره
الصفحه ٦٢٣ :
الباب التاسع عشر : في فتوح النواحي
والامصار......................... ٢٥٦
ـ ٤٢٤
المنزلة الثامنة