الصفحه ٣٤٥ :
بسر بن أبي ارطاة
الى قلعة على أيام من القيروان عنده (١) معدن الفضة ، وبالقرب من مدينة تدعي مجانة
الصفحه ١٢٧ : ، ومن مدينة قم الى سكة رود آخر عملها ما يلي أصبهان ثلاث عشرة سكة.
الطريق العادل الى
نهاوند : من ماذران
الصفحه ٨٩ : فراسخ ، ومن مدينة
ارجان الى داسين (٤) سبعة فراسخ ، ومن داسين الى بندق (٥) [ستة فراسخ ومن
بندق](٦) ، خان
الصفحه ٤٤٨ : حكيما ففكر بعد مضي
أكثر عمره في أمور الناس المضطربة ، ومذاهبهم المختلفة الفاسدة ، فتشكى الى جلسائه
من
الصفحه ٣٧٢ : (٤)
كان أبو موسى
الاشعري ، قد صار الى نهاوند فيمن صار اليها من أهل البصرة ، مددا للنعمان بن مقرن
، فلما
الصفحه ٢٥٦ : الله عليه السلام (١). وقالت عائشة ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما
يفتح من مصر أو مدينة عنوة فان
الصفحه ٣٢٦ : مدينة قاليقلا مذ فتحت ممتنعة بمن فيها من أهلها ، حتى خرج الطاغية في سنة
ثلاث وثلاثين ومائة ، فحصر أهل
الصفحه ٤١٩ : الى الرور
وهي من مدائن السند على جبل فحصرهم أشهرا ثم فتحها صلحا على الا يقتلهم ولا يعرض
لبدهم ، وقال
الصفحه ٣٢٣ : ، ثم بنى مدينة الباب
والابواب ، وسميت الابواب لانها بنيت على طرق في الجبل وأسكن ما بنى من هذه
المواضع
الصفحه ١٧٨ :
الشام ، وارتفاعها ، مائة ألف وتسعة آلاف دينار. ثم أعمال جند فلسطين من الشام
ومدينة الرملة وبيت المقدس
الصفحه ٣٨٨ : .
(٥) وتسمى دار : بجرد
، او بكرو.
(٦) في س : من.
(٧) اسم مدينة :
ويلفضها الفرس (يسا).
الصفحه ١٢٢ :
[ومن تاكنست الى
الندامة خمسة وعشرون ميلا](١) ، ومن الندامة الى برقة وهي مدينة في صحراء حمرا
الصفحه ١٢١ : القوم الى خرائب أبي حليمة خمسة وثلاثون ميلا ، ومن خرائب أبي حليمة الى
العقبة عشرون ميلا](١) ، ومنها الى
الصفحه ٤٠٣ : مرزبانها وهو من ولد باذام صاحب اليمن ، أو ذو قرابة له ، فكتب
الى الاحنف : «ان الذي دعاني الى الصلح أسلام
الصفحه ٣٧٥ :
عمرو ، والبراء بن عازب الى قومس ، خيلا فلم يمتنعوا وفتحوا أبواب الدامغان. ولما
ولى عمر بعد عمار بن ياسر