الصفحه ٣٤٨ :
وجماعة من أهل
بيته وانتقض الثغر وهدت (١) تلك المدينة الى أساسها ، وولي بعد هزار مرد ، يزيد بن
حاتم
الصفحه ٣٢٥ :
الجأهم الى
المدينة فطلبوا الامان على الجلاء والجزية (١) فجلا كثير منهم فلحقوا ببلاد الروم ، وأقام
الصفحه ٣٠٤ : ، لقيه جمع العدو ففضهم
وألجأهم الى المدينة ، وحاصر أهلها من جميع أبوابها وكان معظم الجيش على باب فارس
الصفحه ٣٤١ : (٥) الى المدينة فردهم عمرو وصيرهم وجماعة القبط أهل ذمة (٦) ، فالاسكندرية في القول الاكثر انها عنوة وفي قول
الصفحه ٤٥٣ : كونه ، وابتداء صباه ونشوئه ، ومن ذلك انه كان لما أشخصه أبوه الى مدينة
الحكمة ، كان وجماعة من أولاد
الصفحه ١١٠ : تبريز الى مدينة مرند (١١) عشرة فراسخ ، ومن المراغة الى كولسرة (١٢) عشرة فراسخ ، ومن كولسرة الى سراة (١٣
الصفحه ١١٣ :
ومن آمد الى
ميافارقين ذات اليمين خمسة فراسخ ، ومن ميافارقين الى أرزن ، وهي أيضا مدينة تتاخم
الصفحه ١١٤ :
فأما الطريق من
بلد ذات الشمال قرقيسيا وسنجار ، وطريق الفرات : فمن بلد الى تل أعفر وهي قرية
كبيرة
الصفحه ٣٢٨ : مدينة قديمة من فتحها ولم تزل مسكونة الى ان أخربها السياوردية الذين كانوا
تجمعوا عند انصراف يزيد بن أسيد
الصفحه ٢١٦ :
بوحي قد نزل لم
يكن عرفه فانطلق الى النبي صلى الله عليه (١) ، فاستعفاه منها وذكر انها تشغله عنه
الصفحه ١٠٥ : مرو
فنبين الطريق منها الى طخارستان (٧) ونواحيها ، فمن مدينة مرو الى قرية تدعى فاز على طريق
المفازة ستة
الصفحه ٣٦٩ : الارضين بمائه عشريا. ولما انقضى أمر
القادسية ، والمدائن دفع ما جلا عنه أهله من أرض تلك العيون الى المسلمين
الصفحه ٢٩٣ : من باب الجابية (٤) [ليلا] ، وقد أحاط
بجنازته خلق من شجعانهم وكماتهم ، وأنصب سائرهم الى الباب ، فوقفوا
الصفحه ١١٦ : المبارك أحد عشر فرسخا
، ومن المبارك (٧) الى الرقة ثمانية فراسخ ، فذلك من مدينة السلام على الفرات
مائة وستة
الصفحه ١٥٢ :
وعين اخرى مركزها
تحت خط الاستواء ، يخرج منها نهر قاصد الى النيل حتى يصب فيه ، عند مدينة النوبة