الصفحه ٩٧ :
نيسابور خمسة
فراسخ. فذلك من الري الى نيسابور مائة وأربعون فرسخا.
ومن نيسابور الى
فغيس (١) أربعة
الصفحه ١٥٥ : (٤) ، ويمر بمدينة هنزيط (٥) ، ثم يعرج مغربا حتى يصير الى مدينة سميساط فيما بين
قلعتها ، ويمر مغربا حتى يصير
الصفحه ١٠٠ : فرسخان.
ومن مدينة الشاش
الى معسكر داخل الحائط فرسخان ، ومنه الى نمركرد (٨) خمسة فراسخ ، ومن نمركرد في
الصفحه ١٠١ :
وتفسيره ماء مقلوب
لان جريته من أسفل الى فوق ، ومن أبارجاج الى منزلة ستة فراسخ ، على بركوآب وهذا
الصفحه ١٠٨ : ستة فراسخ ، وهذا النهر من أصل مدينة
الترمذ (٢) ، وضرب السبور وهو على صخرة ومن صرمنجان الى دارزنكي
الصفحه ٤١٢ : ، امتنع كاوس من الوفاء بالصلح ، وكان لابنه كيدر بن كاوس
قصد ، استوحش معها من ابنه ، فصار الى مدينة السلام
الصفحه ٣٠٨ : من كان يطلع اليها ألف وخمسمائة رجل الى ألفين ، قالوا : وشخص عمر بن العزيز
حتى نزل هرى المصيصية
الصفحه ٢٩١ : رجعوا الى مدينة دمشق لاربع
عشرة ليلة بقيت من المحرم سنة أربع عشرة ، فأخذوا الغوطة وكنائسها عنوة وتحصن
الصفحه ٨٥ : الى مسئولان ، ثم الى
الجار ، ومن الجار الى المدينة مسيرة يومين.
فأما من دمشق الى
مكة ، فالمنازل منها
الصفحه ١٥٦ : هذا الاقليم
أيضا النهر الذي يمر بين البحر وحروار ، من بلاد أرمينية ، ويصير الى مدينة بروغة.
أوله عين
الصفحه ١٥٨ : مدينة ياجوج وماجوج ، ثم يستقيم الى غاية المشرق عند
طول مائة وثمانين جزءا ، وعرض ستة وخمسين جزءا ، وذلك
الصفحه ٣٩٣ :
وصار الربيع الى
مدينة زرنج فحاصر أهلها بعد ان قاتلوه ثم بعث اليه (١) ابرويز مرزبانها يستأمنه
الصفحه ٣١١ :
أمرها على يد [فرج](١) أبي سليم الخادم فوكل أبو سليم ببنائها وتوجه الى مدينة
السلام فأنهض الندبة
الصفحه ٣٩٩ : به من ذلك للواحد ضعفه ، فغضب معن وقصد الرخج وعلى مقدمته
يزيد بن مزيد فوجد رتبيل قد خرج عنها ومضى الى
الصفحه ١٥١ : الى البطيحة في الاقليم الاول ، عند بعد جزئين من خط
الاستواء ، ثم يخرج من هذه البطيحة نهر ، هو نيل مصر