الصفحه ٣١٢ : ، فأغاروا على حاضر كان حولها من
العرب ، وعلى قوم من الفلاحين ، فأصابوا وهرب من نجا من أولئك فدخلوا مدينة
الصفحه ١٥٧ : حجندرة ، ثم يمر على (٥) مدينة المحمدية ويمتد يقرب من موضع آخر من نهر بلخ الى
مصبه في البحر أربعمائة وتسعة
الصفحه ٢٩٦ : : لما فرغ
أبو عبيدة من أمر مدينة دمشق ، سار الى حمص ، فمر ببعلبك فطلب أهلها (٢) الامان والصلح ، فصالحهم
الصفحه ٩٢ : (٤) سبعة فراسخ ، ومن الخان الى مدينة أصبهان سبعة فراسخ ،
فذلك من الاهواز الى أصبهان ، خمسة وثمانون فرسخا
الصفحه ١٢٦ :
قرماسين الى خنداذ
(١) آخر عمل الدينور عشر سكك ، ومن خنداذ الى مدينة همذان ثلاث سكك ، ومن مدينة
الصفحه ١٩٦ :
الى مدينة التغزغز
(١) مسيرة أربعين يوما في براري فيها عيون وكلأ عشرون يوما. ثم ترى كبار خمسة
الصفحه ٩٨ : فراسخ ، ومن بئر عثمان الى العقير موضع سكة
ثلاثة فراسخ ، ومن العقير الى مدينة آمل [خمسة فراسخ ، فذلك من
الصفحه ١٥٤ : مغربا
ومنحرفا نحو الجنوب الى مدينة من مدن السند ، فيمر بينها وبين جبل أصغر ، ومن ذلك
الموضع وبين ابتدائه
الصفحه ١٠٩ : ، ومنها مدخل الترك للغارة مسيرة أربعة أيام.
ثم نرجع الى مدينة
بلخ ، والطريق منها الى طخارستان العليا
الصفحه ١٠٧ : يقال لها مفازة القاع وهي خمسة فراسخ ، ومن مدينة الفارياب الى
القاع في المفازة أكثر من ذلك ، في صعود
الصفحه ١١٥ : ءه الا عمارات العدو خمسة فراسخ.
فلنرجع الى مدينة
السلام لنبين الطريق منها الى نواحي المغرب اذا أخذ على
الصفحه ٣٥٥ : مائة ألف درهم ، يؤديها في كل سنة ، فكان ما أخذ منهم ، أول مال حمل
الى المدينة من العراق. واشترط عليهم
الصفحه ١٢٤ : الرمل الى طرابلس أربعة وعشرون ميلا ، [ومن طرابلس](٣) الى مدينة يقال لها سبرة خربة أربعة وعشرون ميلا
الصفحه ١١٢ :
بارما سبعة فراسخ
، ومن بارما الى مدينة السن الى الحديثة ، برية يجري في وسطها الزاب الصغير اثنا
عشر
الصفحه ١٠٦ : أهلها
مجوس ، وكسبهم من كري حميرهم يضربون عليها الى الافاق يقال لهم يركون ، خمسة فراسخ
، [ومن القريتين