الصفحه ١٨٨ : (٣).
أما الثغور
البحرية وهي سواحل جند حمص ، أنطرسوس (٤) وبلنياس (٥) ، واللاذقية ، وجبلة ، والهرياذة
الصفحه ١٩٢ : وبحر الخزر ، أربعة
آلاف رجلا. ثم الخالدية ، وحد منه بلاد أرمينية ، والثاني بحر الخزر ، والثالث عمل
الصفحه ٢٠٥ : الركاز بهذا الاسم لانه ركز بالارض ، أو ضل فيها. ومنها
سيب البحر مما يقذف به ويستخرج منه مثل العنبر
الصفحه ٢٧٩ :
حطم» (١) ، وارتد سائر من بالبحرين من ربيعة ، وأمروا عليهم ابنا
للنعمان ابن المنذر [يقال له منذر
الصفحه ٢٩٥ : حصنا سمى حصن سفيان ، وقطع المادة عن أهلها من البحر وغير
البحر وحاصرهم فلما اشتد عليهم الحصار اجتمعوا في
الصفحه ٣٢٣ : له ، باب
بارقة ، وهو على بحر طرابزندة ، وبنى باب اللّان ، وباب سمسخي ، وبنى قلعة
الجردمان ، وقلعة
الصفحه ٤٦٦ : ما ودّك السلطان زده
من التعظيم واحذره وراقب
فما السلطان الا البحر خضما
الصفحه ٧٣ : . الكاساني : بدائع الصنائع ج
٧ ص ٧٠ درر الاحكام. ج ٢ ص ١٠٢. البحر الزخار ج ٥ ص ١٧٤.
(٣) أبو داود : السنن
الصفحه ٨١ :
تسعة وعشرون ميلا
ومن الابواء](١) الى الحجفة ، وبها آبار وهي فرضة البحر ، سبعة وعشرون ميلا
، ومن
الصفحه ٨٨ : من اليمامة ، وعمان ، والبحرين ، وما يقرب من تلك الجهات فلنتبع ذلك
بالطريق الى ما تنحرف اليه تلك
الصفحه ١١٨ : ، وطريق الساحل على البحر.
__________________
(١) في الاصل :
قرعون.
(٢) في س : يمضي.
(٣) في
الصفحه ١٢٢ : ، وفرقة على طريق ساحل البحر. فطريق الساحل فمن سلوق الى
برسمت (٦) أربعة وعشرون ميلا ، [ومن برسمت الى بلبد
الصفحه ١٢٣ : ، ومن قصر العطش الى اليهوديتين وهما قريتان على شط البحر أربعة
وعشرون ميلا ، ومن اليهوديتين (٧) الى قبر
الصفحه ١٣٢ : الحصى الذي في البحر من ان أكثره قد صار أملس مستدير الطول (٣) ، ملاقاته ما يلقاه من الاجسام المصادمة له
الصفحه ١٣٩ :
الى أرض حلوان. ثم ما ارتفع في الشمال الى الروم والبرجان وما على سيف البحر في
الجانبين عنها على نهر