الصفحه ٢٠٧ :
راجعا على الامة
في كل سنة ، فأما ما فعله رسول الله صلى الله عليه (١) من تصييره خيبر غنيمة فانه
الصفحه ٢٠٩ : صالح يقول : كنا نسمع ان ما دون الجبل من سوادنا فهو فيء ،
وما وراءه صالح ، وأبو حنيفة يقول : ما صولح
الصفحه ٩٨ : منه](٤) الى قرية تدعى قرية عليّ فرسخ ، ومن قرية عليّ في المفازة
الى حصن أم جعفر ستة فراسخ ، ومن حصن أم
الصفحه ٣٦٢ : ونقل من نسخة ت.
(٣) جاء هذا النص في
كتاب الاموال لابن سلام ص ٧٤ ولم يرد ذكره في كتاب الخراج ليحى بن
الصفحه ٣٥ : الصعبة. وقد كان أفرد لهذا المعنى ، ديوان يجري
فيه أعماله ، لكثرة ما يحتاج الى تكلفه من الامور الشاقة
الصفحه ٩٧ : . فذلك
من نيسابور الى مرو سبعون فرسخا.
__________________
(١) في الاصل : بيس
واثبتنا ما ذكره ابن
الصفحه ١١٤ :
فأما الطريق من
بلد ذات الشمال قرقيسيا وسنجار ، وطريق الفرات : فمن بلد الى تل أعفر وهي قرية
كبيرة
الصفحه ٤٦٢ : حظه ، ولا غضبه
عن كيده). وقال آخر من الفلاسفة : في صفة ملك بالحزم : (انه ينبغي الا يبلغ من
الشدة الى
الصفحه ٦٢١ : ...................................... ٦٣
ـ ٦٤
الباب العاشر : في كتابة الشرطة والاحداث
:............................... ٦٥
ـ ٧٦
الباب
الصفحه ٥٢ : اختياره إياك.
ولو ذهبت الى أن
اتي ، في كل وجه من وجوه المكاتبات بمثال ، لطال الكتاب ولم نأت على آخر
الصفحه ٣٧ : ،
ولا من سائر الاعمال خلال المكاتبات وما يتصل بها ويحتاج المتولي له الى أن يكون
متصرفا في جميع فنون
الصفحه ٢٩ : ، الا انه ربما كان في ألوان البغال ما ليس يسمى به الخيل. والشهارى
من ذلك الديزج وهو الاخضر المائل الى
الصفحه ٦٧ : احتج من يمنع القصاص بحديث الامام علي بن أبي
طالب عن النبي (ص) وصية (أن لا يقتل مؤمن بكافر).
(٣) في
الصفحه ١٤ : ) سطرا كتبت بخط نسخ جميل.
وتوجد نسختان من
هذا المخطوط مصورتان عن نسخة باريس في مكتبة دار الكتب المصرية
الصفحه ١٧٨ : ، وارتفاعها من العين مائة ألف وخمسة وتسعون ألف دينار.
ثم أعمال مصر
والاسكندرية وكورها. أما ما ينسب الى أرض