الصفحه ١٣٠ :
[بسم الله الرحمن
الرحيم](١)
المنزلة السادسة
من كتاب الخراج
الباب الاول : في
ان اكثر امر
الصفحه ٣٢٩ :
استان يالك من قبر (٣)
ولما ورد على
عثمان نعي سلمان ، كتب الى حبيب بأن يكون مقيما بالثغور
الصفحه ٣٤٥ :
بسر بن أبي ارطاة
الى قلعة على أيام من القيروان عنده (١) معدن الفضة ، وبالقرب من مدينة تدعي مجانة
الصفحه ٣٧٥ : فتحت أيام حذيفة
تنتفض وتفتح حتى كان آخر من فتحها قرظة بن كعب الانصاري في ولاية أبي موسى الاشعري
الكوفة
الصفحه ٣٩٤ : سجستان. ثم ان أهل زرنج أخرجوا ، أميرا وأغلقوها. ولما فرغ علي بن أبي
طالب ، رضوان الله عليه (٢) ، من أمر
الصفحه ٢٣٩ : العمال يجمعون منها في
حسباناتهم المرتفعة الى الدواوين الخمس وكذلك يجب في المال المدفون العادي. وقد
جا
الصفحه ٣٨ : يكن سبق الى هذا المعنى
أحد ، فآخذه واستعين ببعض ما قاله ، فأرقت مفكرا في معنى أركبه ، ثم نمت فرأيت في
الصفحه ٢٦٩ : يعود اليهم فبعثوا اليه وفدهم
فصالحوا على أن يسلموا ويقروا على ما في أيديهم من أموالهم وركازهم فاشترط
الصفحه ٢٣ :
اذ كنا انما جعلنا
هذا الكتاب منازل تكون كل منزلة ، منها كالمقدمة للتي بعدها. فأما ما يجري في مجلس
الصفحه ٨١ : ، ومن عسفان الى بطن مر وبها نخل وزرع وبركة
يجري اليها الماء [من جبل] ستة عشر ميلا ، وبطن مر قرية عظيمة
الصفحه ٢٧١ :
فكتب له ولاهل
دومة كتابا بالصلح نسخته (هذا كتاب من محمد رسول الله لاكيدر ، حين أجاب الى
الاسلام
الصفحه ٤١٦ : :
حل بقصدار فاضحى بها
في القبر لم يقفل مع القافلين
لله قصدار وأعنابها
الصفحه ٢٠٢ : وضعه الاستان واذا رأى الامام نقل
تلك الارض الى التعشير أخذ من الطسق خمسه فوضع عليها وهذا حكم كتابي
الصفحه ٤٤٩ : له أقاصيص مع معلمه ليس يدخل أكثر فيما يحتاج في هذا الموضع الى ذكره ،
وانما وصفت ما وصفته من حاله
الصفحه ٥٣ : والتوقيع فيها في ديوان
التوقيع ، وأنشئ من ديوان التوقيع كتاب الى صاحب ديوان الدار بنسختها ، واقتصاص ما