الصفحه ١٤٠ :
جزء ايران. وهو
المغرب للشمس فكان الى صاحب ربع المغرب ، وما بين مطلع الشمس في أول النهار الاقصر
الى
الصفحه ١٠٢ :
كولان على تلك
الضفة أربعة فراسخ. فذلك من مدينة طراز الى كولان أربعة عشر فرسخا في مفازة تسمى
كولان
الصفحه ١٥٤ : اليونانية (أومير) ويصير [الاخر نهرين
يصب أحدهما الى البحر ويصير](٤) من الاخر نهر مهراني الثاني ويقع في النهر
الصفحه ١٢٤ : التي رتبت فيها
الرجال لحمل الخرائط ، وجعلت رسما للبريد ، ونبدأ من الطريق أخذ شرقا وغربا
الصفحه ١٣٩ : جيحان ثم في المشرق الى تخوم أرض عدن والشجر.
وخرج ليافث من حد
حلوان الى أرض خراسان والجبل ، وأرض أصبهان
الصفحه ٩٩ : الى كوك ثلاثة
فراسخ ، وذلك قرية جرد منها ملك الترك للغارات وما يلي الجنوب من هذا الموضع جبال
الى بلاد
الصفحه ١٠٠ : فرسخان.
ومن مدينة الشاش
الى معسكر داخل الحائط فرسخان ، ومنه الى نمركرد (٨) خمسة فراسخ ، ومن نمركرد في
الصفحه ٩١ : . فذلك من السيرجان قصبة كرمان الى المفازة (٥) مائة وثمانية وثمانون فرسخا الى سجستان في المفازة
والجادة
الصفحه ١١٦ :
في البرية فيلتقي
عند الرب (١) مع الطريق المستقيم [من](٢) الانبار ومن الانبار الى الرب سبعة فراسخ
الصفحه ١٤٢ : الجهة الشمالية انه عامر كعمارة ما عندنا والله أعلم ، اذا كان وصول من
في هذه الجهة الى تلك ، ومن في تلك
الصفحه ٤٣٤ :
الباب السادس
في حاجة الناس الى
الذهب والفضة والتعامل بهما وما يجري مجراهما لما كان كل واحد من
الصفحه ١٠٧ : يقال لها مفازة القاع وهي خمسة فراسخ ، ومن مدينة الفارياب الى
القاع في المفازة أكثر من ذلك ، في صعود
الصفحه ٣٦ : ذلك في
وجوه النفقات ، والاطلاقات ، اذا كان ما يرفع من الختمات ، مشتملا على ما يرفع الى
دواوين الخراج
الصفحه ٤٥٤ : الى بلد
بابل حتى دخله ووطئه ، واجتمعت ملوك الفرس من الافاق اليه فأحسن عشرتهم ، واستعمل
العدل في أمورهم
الصفحه ١٥٥ :
وأما الاقليم
السادس ، فأن فيه من الانهار ستة وعشرين نهرا ، منها الفرات ، وأوله من عين في بلد
الروم