الصفحه ٣١٥ :
والقرى ويأذن لهم في اعتمال الارضين التي لاحق فيها لاحد فأنزل بني تميم الرابية
المعروفة بهم من ديار مضر
الصفحه ٣٢٦ : وأمان ووجه الى قرى أرجيش ،
وباجنيس ، بمن غلب عليها ، وجبى جزية رؤوس أهلها ، ولم
الصفحه ٣٢٧ : والصلح ، فأعطاهم أياه وسارت
خيله حتى غلب على جميع قرى دبيل ، ووجه الى سراج طير ، وبغروند فأتاه بطريقهما
الصفحه ٣٣٥ :
ورجالا ليؤيدوهم على ذلك فوثبوا به بطرون ، وقد فرق أصحابه في القرى فقتلوه
وأحتووا على ما كان في عسكره فولى
الصفحه ٣٣٨ : حذافة العدوي الى الفيوم ، والاشمونين ، واخميم ،
والبشرودات (٤) ، وقرى الصعيد ففعل مثل ذلك. ووجه عمير بن
الصفحه ٣٣٩ : الى سائر قرى أسفل الارض ففعل مثل ذلك واستجمع عمرو بن العاص ففتح مصر فصارت
كلها خراجية. وجبى (١) عمرو
الصفحه ٣٤٢ : العزيز ، كتب في اللواتيات ان من كان عنده لواتية فليخطبها الى أبيها ، أو
فليرددها الى أهلها ، ولواتة قرية
الصفحه ٣٦٩ : وأقطعوه
فصار ذلك عشريا أيضا ، وكان مجرى عيون الطف وأراضيها ، مجرى أعراض المدينة ، وقرى
نجد ، وكانت صدقتها
الصفحه ٣٨٢ : للعرب ، وأسكنهم أياها ، أتى الحديثة ، وكانت قرية قديمة فيها
بيعتان ، وأبيات النصارى (٣) ، فمصرها وأسكنها
الصفحه ٤٠٢ : للمسلمين في منازلهم ، وان عليهم قسمة المال وليس
على المسلمين الا قبض ذلك فكانت مرو صلحا الا قرية منها
الصفحه ٤٧٣ : رسول الله صلى الله عليه (٤) ، ومع انه كان لا يستنكف عنها وقد أمر في القرآن أيضا بها
فما لاحد أن يأنف
الصفحه ٤٨٩ : ، ١٩٣٧.
٣٥
ـ محمد فؤاد عبد الباقي :
المعجم المفهرس
لالفاظ القرآن الكريم ، مطابع الشعب بمصر
٣٦
ـ أبو
الصفحه ٥١٠ : .
وادي المغارة :
١٢١.
وادي القرى : ٨٥ ،
٨٤ ، ١٨٠ ، ٢٦١.
وادي المسلح : ٨٩.
وادي مهر : ٢٤٦.
وادي
الصفحه ٥٢٧ : .
الزراعة : ١١٧ ،
٢٩٧.
زرة : ٩٥.
زرمان : ٩٩.
زربخ : ٣٩٥ ، ٣٩٣
، ٣٩٤ ، ٣٩٨.
زرود : ٧٩.
الزط (قرية
الصفحه ٥٤٢ :
عين الصيد : ٣٦٩.
العيون (قرية) :
١١٨ ، ١٣٠ ، ١٥١.
عيون الطف : ٣٦٩ ،
عين القطقطانة :
٣٦٩