الصفحه ١٧٣ : وارتفاعها على أوسط (٤) العبر ثلاثة آلاف ألف ومائة ألف درهم.
__________________
(١) الرساتيق : هي
القرى
الصفحه ١٧٧ : أعمال ديار (٤) مضر في الغرب ، الرها ، حران ، سروج ، المديبر (٥) البليخ ، تل موزن رابية بني تميم ، قريات
الصفحه ١٩٩ :
الوادي وهو السد الذي وصفه الله واقتص خبره في القرآن. ثم رجع ذو القرنين في أرض
الترك أصحاب المدائن وأهل
الصفحه ٢٠٧ :
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى
وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ وَابْنِ
الصفحه ٢٥٦ : المدينة فتحت بالقرآن. وقال صلى الله عليه (٢) : «ان لكل نبي حرما واني حرمت المدينة كما حرم ابراهيم مكة
، ما
الصفحه ٢٦٤ : ، ولا الروم ذوات القرون ، فقال العباس :
يا رسول الله ، ابعثني الى أهل مكة ، أرغبهم في الاسلام ، فبعثه ثم
الصفحه ٢٧٠ : له من كل حالم بأرضه في السنة
دينارا فبلغ ذلك ثلثمائة دينار ، واشترط عليهم قرى من يمر بهم من المسلمين
الصفحه ٢٧٦ : ، واسمه فيما ذكر الكلبي ، قيس بن يزيد
ابن حزام ، وقال : غيره غير ذلك ، وهو أحد من كان يجمع القرآن على عهد
الصفحه ٢٨٣ : عنفوة فقتله الله واستشهد وجوه الناس ، وقراء القرآن. ثم
ان المسلمين فاءوا وأثابوا وأنزل الله عليهم نصره
الصفحه ٢٨٦ :
لحرب أمره الامراء
فيها لبأسه وقوة مكيدته ، فأول وقعة كانت بين المسلمين وعدوهم بقرية من قرى غزة
الصفحه ٢٨٧ : على
قرى من قراها وصار خالد الى الثنية (٥) التي تعرف بثنية العقاب من دمشق ، فوقف عليها ساعة ناشرا
رايته
الصفحه ٣٠٤ : قرى الجومة وسرمين ، ومرتحوان (٤) ، وتيزين ، وصالحوا أهل دير طايا ، ودير
__________________
(١) في
الصفحه ٣٠٥ : الذين
أسلموا بعد قدوم المسلمين ، وكانت بالس والقرى المنسوبة اليها عشرية ، فمر بهم
مسلمة بن عبد الملك
الصفحه ٣١٢ : روابط ثم رجع الى عسكره وبث السرايا فكانوا يأتون بالاسرى (٣) من القرى وبالاطعمة فلما مضت خمسة أيام أو ستة
الصفحه ٣١٣ : غلبا على
قرى وحصون منها فصالحه أهلها على مثل صلح الرها (١). ثم أتى سروج وراس كيفا والارض البيضاء فغلب