الصفحه ٣٨٠ :
أسلموا وقرءوا القرآن ، وأنزل أردبيل جماعة من أهل العطاء والديوان من العرب
ومصرها ، وبنى مسجدها ووسع بعد
الصفحه ٩٦ : سمنان
الى آخرين تسعة فراسخ ، ومن آخرين الى قرية داية (٥) أربعة فراسخ ، ومن قرية داية الى قومس أربعة
الصفحه ١٠٤ : ](١) من ساباط الى مدينة شروسنة سبعة فراسخ ، وهذه الفراسخ منها
فرسخان في السهل (٢) ، ثم الوادي ، والقرى فوق
الصفحه ١٠٥ :
خورتكين الدهقان
سبعة فراسخ ، ومن بوزكند (١) الى العقبة [والطريق الى](٢) العقبة بين القرى متصلة
الصفحه ١١٣ : ، ومن
شميشاط الى تل جوفر (١) خمسة فراسخ ، ومن تل جوفر ، الى جرنان قرية آهلة كثيرة
الاسواق ، ستة فراسخ
الصفحه ١١٨ : ، خمسة عشر ميلا ، ومن القرعون (١) الى قرية يقال لها العيون ، تمضي (٢) الى كفر ليلى عشرون ميلا ، ومن كفر
الصفحه ١٢١ : قرية يقال معد خمسة وثلاثون ميلا ، ومن معد
الى ربوس ثلاثون ميلا ، ومن ربوس الى فرمة ، وهي مدينة ينزلها
الصفحه ٨١ : ، ومن عسفان الى بطن مر وبها نخل وزرع وبركة
يجري اليها الماء [من جبل] ستة عشر ميلا ، وبطن مر قرية عظيمة
الصفحه ٨٥ : الى ذات المنازل ، ثم سرغ ، ثم تبوك ثم المحدثة ، ثم الأقرع ،
ثم الجنينة ، ثم الحجر ، ثم وادي القرى ، ثم
الصفحه ٨٩ : فراسخ ، ومن سنابك (٢) الى قرية الحبارى ثلاثة فراسخ ، ومن قرية الحبارى الى
العين ثلاثة فراسخ ، ومن العين
الصفحه ١٨٠ : وعماراتها ، طيبة ويثرب ، وتيماء ، دومة الجندل ، والفرع (١٠) ، وذو المروة ، وادي القرى ، مدين خيبر ، مذك
الصفحه ١٩٦ :
وعشرون يوما ، وأكثر أهل تلك القرى مجوس ومنهم زنادقة ، ومن مدينة التغزغز (٢) بحيرة (٣) حولها قرى وعمارات
الصفحه ٣٤١ : ان فتحها فعل ذلك وسبى أهل القرى
الذين نقضوا أو أعانوا في الحرب وهي بلهيت والخيس ، وسلطس ، فودع سبيها
الصفحه ٣٦٨ : على ما سقى الفرات ، فذكر رساتيق وقرى منها نهر الملك ، وكوثى وبهر سبر
والرومقان ونهر جوبر ونهر درقيط
الصفحه ٣٨١ :
سورها ، وحصنها ومصرها. وأما مرند فكانت قرية صغيرة فحصنها البعيث (١) ، ثم ابنه محمد بن البعيث وكان خالف