الصفحه ٣٦ :
الباب الثالث
في ديوان بيت المال
قال أبو الفرج :
هذا الديوان ينبغي أن يعرف غرضه ، فان علم ذلك
الصفحه ٥٠٧ :
بومج : ٣٧٨.
بونذا : ١٠٨
البويب : ٨٤.
بياس : ١٨٦ ، ٤١٩.
بيان : ٨٨ ،
بيت جبرين : ٢٩٩
الصفحه ٧٣ : ء قطع يده ورجله من خلاف. وان أدخل السارق يده
في بيت المال ، فأخذ مما فيه شيئا قطع (٢). وان أدخل يده في
الصفحه ٣٤٨ :
وجماعة من أهل
بيته وانتقض الثغر وهدت (١) تلك المدينة الى أساسها ، وولي بعد هزار مرد ، يزيد بن
حاتم
الصفحه ٤٢٤ : العسيفان ، بين قشمير
والمولتان وكابل ، ملك له عقل وكان أهل البلد يعبدون صنما ، قد بنى عليه بيت. ولبد
، فمرض
الصفحه ٣٥ : الحال في وجوهه ، ولكن في الكتب الموضوعة فيه غنى لمن أراد الوقوف عليه.
ومن ذلك بيت المال
، فأن له مجلسا
الصفحه ٢٤٨ : واجب اخراج ذلك أجمع من بيت المال ،
قال : وانما وجبت هذه النفقة منه لان الحافة لا مالك لها ، فالنفقة
الصفحه ٢٩٩ : ، وبيت
جبرين ، وفتح ، يافا. وقيل : بل فتحها معاوية ، وفتح رفح مثل ذلك. ثم قدم أبو
عبيدة عليه بعد فتح
الصفحه ٦١٠ :
الدواوين المالية والادارية
البريد : ٤٩ ، ١٢٤
، ١٦٩.
بيت المال : ٧١ ،
٢٣٦ ، ٢٤٢ ، ٢٧٤ ، ٣٤٨
الصفحه ١٩ : : في
ذكر ديوان النفقات.
الباب الثالث : في
ذكر ديوان بيت المال.
الباب الرابع : في
ذكر ديوان الرسائل
الصفحه ٢٤ : ولا يقولون أبيض ولا أسود. كما يقولون : لم
يبق منهم بيت مدر ولا وبر ، ولا يقولون : شعر ثم يتبعون ذكر
الصفحه ٥٤ :
وان كانت أقطاعا
أو طعمة (١) فصاحب ديوان الضياع. أو كانت صلة أو حبوة فصاحب بيت المال.
أو جاريا في
الصفحه ٧٢ : . واذا وجد القتيل في سوق المسلمين ، أو في مسجد
جماعتهم ، فهو على بيت المال وليس فيه قسامة. وان كانت مدينة
الصفحه ٧٦ : القتل والرجم.
وروي عن ابن عباس
انه قال : يرمى به (٣) من أعلى بيت في القرية ، ثم يتبع الرجم. وروى عن
الصفحه ٧٧ : عمال البريد من رباط أو قبة ، أو بيت أو
نحو ذلك.