الصفحه ٢٧٩ :
خدلج الساقين خفاف
القدم
ابن يعيش : شرح المفضل. ج ١ ص ١١٣.
وقد انشد الحجاج بن يوسف الثقفي البيتين
الصفحه ٢٩٠ : جميع مدن
الاردن ، وحصونها على هذا الصلح ، فتحا يسيرا بغير قتال ، وفتح بيسان ، وافيق ،
وجرش وبيت رأس
الصفحه ٢٩٦ : بين بيت لهيا والثنية ، فولوا منهزمين نحو حمص على طريق قارا
، وأتبعوهم حتى وافوا حمص ، ورآهم الحمصيون
الصفحه ٢٩٨ : بمرقية وبلنياس ، وبيت (٢) سلمية. ثم أن صالح بن علي بن عبد الله بن العباس اتخذها
وبنى وولده فيها ومصروها
الصفحه ٣٠٠ : س ، ت : وهو
خليفة عمرو بن العاص.
(٣) ليست في ت.
(٤) في الاصل : البيت
، واثبتنا ما في ت.
الصفحه ٣٠١ :
: محاصرة.
(٢) في س : فتحها.
(٣) في س : على سورها
في كل ليلة.
(٤) في س : وكثروا.
(٥) جاء هذا البيت
الصفحه ٣٠٥ : الفرات ، على أن يجعلوا له الثلث من
غلاتهم ، بعد العشر الواجب بحق بيت المال ، فحفر النهر المعروف بمسلمة
الصفحه ٣٢١ : والجزيرة. ثم اتهم بغش الاسلام ، فلما قدم المنصور الرقة من
بيت المقدس سنة احدى وأربعين ومائة وجه اليه من
الصفحه ٣٢٥ : .
(٣) جاء هذا البيت في
فتوح البلدان ص ٢٠١. وكذلك ذكره الطبري ح ٢ ص ٣٥٣.
الصفحه ٣٢٧ : وشرط عليهم انه على أهل كل بيت منهم دينار ، وعلى الا يجمعوا بين أهل
البيوتان تخفيفا للجزية وليس عليهم أن
الصفحه ٣٣١ : بيت من الخزر فحاصرهم ورماهم بالحجارة ، ثم بحديد اتخذه على هيئة
الحجارة فلم ينتفع بذلك ، فعمد الى العين
الصفحه ٣٣٢ :
من ناحية الباب والابواب. فأغار مروان على صقالبة كانوا بأرض الخزر فسبى منهم
عشرين ألف أهل بيت فأسكنهم
الصفحه ٣٤٥ : معاوية بن يزيد وهو أبو
ليلى ، فنادى الصلاة جامعة ، ثم تبرأ من الخلافة وجلس في بيته ومات بعد شهرين.
فولى
الصفحه ٣٦٠ : برزبيلا ، ومضى الى حلوان ، ومعه وجوه
أساورته وبيت ماله وخف متاعه وخزانته والنساء ، والذراري ، وعبر
الصفحه ٣٦٧ : ،
وبيت مالهم ، وعثمان بن [حنيف](٥) على مساحة الارض وفرض لهم في كل يوم شاة بينهم. فمسح عثمان
بن حنيف الارض