الصفحه ٣٨٦ : عرفجة البارقي ففتح جزيرة في بحر [العرب]
، ثم كتب عمر الى العلاء أن يمد عتبة بن فرقد السلمي بهرثمة ففعل
الصفحه ٣٨٨ :
وكتب عمر الى أبي
موسى الاشعري وهو بالبصرة يأمره ان يكاتف عثمان بن أبي العاص ويعاونه فكان يغزو
أرض
الصفحه ٣٩٢ : صالح (٣) بن عبد الرحمن] الذي كتب للحجاج مكان زاد نفروخ بن نيري ،
وولي خراج العراقين (٤) ، لسليمان بن
الصفحه ٣٩٩ :
وجوها.
ولما استخلف
المنصور ، ولي معن بن زائدة (١) سجستان فقدمها وبعث عماله الى أعمالها ، وكتب الى
الصفحه ٤٠٢ : وباغون (٢) بانهما فتحا عنوة وكتب له ابن عامر كتابا شرط عليه فيه
مناصحة المسلمين واصلاح ما في يده من الارض
الصفحه ٤١١ : (٢) ، وأخذ فبعث به الى هشام. ولم يزل يقاتل الترك حتى دفعهم ،
وكتب الى هشام يستمده ، فأمده بجيش من أهل البصرة
الصفحه ٤١٢ : عليهم بالحروب ودعاهم الى الاسلام. وكان كاوس ملك أشروسنة ، كتب الى الفضل
بن سهل ، وزير المأمون وهو
الصفحه ٤٢٣ : على غسان ، وكتب اليه في
حضور عسكره ، فيمن حضره من الملوك فأبى وأثر موسى
الصفحه ٤٣٦ : ،
وجعل الدين أسا والملك عمادا وقال في ذلك قولا صوابا. وقد كتب ارسطاطاليس الى ذي
القرنين في رسالته
الصفحه ٤٥٤ : التهدد الغليظ ،
وينسب المشورة عليه بترك حمل الاتاوة اليه ، والاسكندر يجيبه عن كتبه بأنه لو علم
حقا يوجب
الصفحه ٤٥٧ : البعيدة.
وكتب أرسطاطاليس
الى الاسكندر رسائل كثيرة في حال محاربته دارا الى ان ظفر به. وبعد ذلك في حال
الصفحه ٤٧٣ : الى وزيره ومعلمه
أرسطاطاليس في المشاورة ومن رسائله اليه في هذا المعنى رسالة كتب بها اليه بعد
دخوله
الصفحه ٤٨٣ :
ويقال : ان معاوية
كتب الى زياد : ليكن بيني وبينك في سياسة الرعية ، شعرة ممدودة ، ان شددت طرفها
الصفحه ٤٩١ : في
ملوك مصر والقاهرة ، مصورة عن طبعة دار الكتب.
٥٤
ـ أبو حيان التوحيدي : ت (٣٦٠ ه ـ ٩٧٠
الصفحه ٦١٣ : : ٦٣.
جوامع الكتب : ٥٧.
الحريم من الارض :
٢٠١.
الحطيطة : ٢١٨.
الخاتم : ٥٤.
خاتم الخلافة : ٥٤