الصفحه ٢٩٣ : [و](٦) الاسقف معه ناشرا كتابه الذي كتبه له ، فقال بعض المسلمين
: والله ما خالد بأمير فكيف يجوز صلحه ، فقال أبو
الصفحه ٢٩٦ : معه ثم يغدو (١) من الحصن ، وجد الحصن الذي كانوا فيه خاليا فدخله وكتب
بالفتح الى معاوية فأسكنه معاوية
الصفحه ٣٠٦ : الروم قبلها
، وقد كان معاوية استأذن عمر في غزو البحر فلم يأذن له ، فلما ولي عثمان كتب اليه
يستأذنه في
الصفحه ٣٢٤ :
كتب أنو شروان الى
ملك الخزر بعترة (١) ويحتال عليه لبناء الحائط وقد اقتصصنا ذلك في المنزلة التي
قبل
الصفحه ٣٢٥ : اللّان وافخار ، وسمندر من الخزر ، فكتب الى عثمان يسأله المدد ، وكتب
الى معاوية يسأله ان ينفذ اليه من أهل
الصفحه ٣٣٦ : في ثلاثة آلاف وخمسمائة ، فغضب عمر
لذلك وكتب اليه يوبخه ويعنفه على افتياته عليه برأيه وأمره بالرجوع
الصفحه ٣٣٨ :
فجعل على كل جريب دينارا وثلاثة أرادب طعام وعلى رأس كل حالم دينارين وكتب به الى
عمر فأنفذه وكتب عمر بن
الصفحه ٣٥٠ : ومائة مدينة بقرب تاهرت سماها
العباسية أيضا فأخربها ، أفلح بن عبد الوهاب الاباضي وكتب الى الاموي صاحب
الصفحه ٣٥٧ : لفروة كانت (٥) عليه حين سبى. وبعض الرواة يرون ان خالد بن الوليد صالح [أهل](٦) عين التمر ، وكتب لهم كتابا
الصفحه ٣٨٧ : القادسية ، وكتب الى عمر
بالفتح ، ثم ان عمر كتب الى عثمان ابن أبي العاص في اتيان فارس فخلف على عمله أخاه
الصفحه ٤٠٩ : التميمي. وهو
الغداي من غدانة ابن يربوع وذلك في سنة ست وتسعين ، فعزله سليمان وكتب الى يزيد بن
المهلب وكان
الصفحه ٤١٣ : البحر. فلما رجع الجيش كتب الى عمر يعلمه ذلك ، فكتب
اليه عمر [يا أخا](٤) ثقيف حملت دودا على عود ، واني
الصفحه ٤٢١ :
عبد العزيز ، وكتب الى الملوك يدعوهم الى الاسلام (٣) ، على أن يملكهم ، ولهم ما للمسلمين وعليهم ما عليهم
الصفحه ٤٦٣ : كتب به الى
أرسطاطاليس ، فان الاسكندر كتب اليه يذكر ان في عسكره جماعة من خاصته وذوي حشمة ،
وأهل الحزمة
الصفحه ٤٧٤ : اوسطاثيوس جديرا بذلك لما كتب سيذروس الملك يسأله عما يعمل
به في أهل أتليس واسطوغورس وهاتان مدينتان ظفر بأهلها