الصفحه ٢٠٣ : لها
ومنتزعة منها أو لا مباينة ولا مناقضة لشيء من الحكم فيها وبطل قول من يقول أنها
مناقضة بالمثالات
الصفحه ٢٠٥ : س ، ت : صلى
الله عليه وسلم.
(٤) هذا القول معنى
الآية القائلة (وما افاء الله على رسوله منهم فما او جفتم عليه
الصفحه ٢١٥ : عن قوله (لكم)
ما يراد به قال : يقطعونه الناس ، وقال أبو عبيد القاسم بن سلام : في العادي انه
كل أرض
الصفحه ٢٢٧ : ،
ففيها خمس شياه. فأما فيما بعد المائة والعشرين ، ففي القول المنسوب الى علي ،
يكون في مائة وخمس وعشرين
الصفحه ٢٦٨ :
وقال بعض المفسرين
في قوله «سواء العاكف فيه ، والباد» ، البادى من يخرج من الحاج والمعتمرهم سواء في
الصفحه ٢٧١ : .
والمعين ، الظاهر من الماء الدائم ، مثل ماء العيون ونحوها. وقوله لا يعدل سارحتكم
(٦) أي لا تصدق ما شيتكم
الصفحه ٢٧٢ :
وقوله لا تعد
فاردتكم يقول لا تضم الفاردة الى غيرها لتجتمع فتجب عليها الصدقة. ثم ان اكيدر
وبعد قبض
الصفحه ٣٢٥ : المسلمون من عدوهم فطلب أهل الكوفة اليهم ، أن يشركوهم في الغنيمة ،
فلم يفعلوا حتى تغالظ حبيب وسلمان في القول
الصفحه ٣٤٠ : فأبى عليه أصحابه وأغلظوا له في القول ،
وأبو الا المحاربة فقاتلهم المسلمون قتالا شديدا وحصروهم ثلاثة
الصفحه ٤٣٩ : العامة بغض الملوك) وفي هذا
القول ، اذا أتى مطلقا ما يعجب منه لان من يسمعه ولا يعرف سببه ينكره ، ويتعجب من
الصفحه ٤٤٣ : الكيفية. وقال : بعد ذلك
لما صحح ان السخاء والكرم ممدوحان انهما بالملوك أزين وباخلاقهم أبهى وأحسن. وحكي
قول
الصفحه ٤٤٧ :
يجمع الى كذب
القول ، كذب الفعال. والاول انما كذبه في اللسان. والمنزلة المتناهية في الكذب هي
منزلة
الصفحه ٤٥٥ : ، فأما قوله ، أن الاقدار والاتفاقات ساقت اليه الاحوال التي هو بها فليت
الاقدار اذا ساقت الى أحد حالا
الصفحه ٤٥٦ :
وأما قوله في
رجوعه في الرأي اليّ ، فالاحوال الكبار تشغل الملك عن الانفراد بالرأي ، وتقطعه
عنه
الصفحه ٤٦٩ : ولا تكرها لشيء من أمره فان أضمر ذلك ولم يمكنه
الاغلب في نفسه اجتهد في كتمه وطيه وحذر من ظهوره في قوله