الصفحه ٨٦ : ، ثم بيشة (٣) ابن جاوان (٤) ، ثم عليب (٥) ، ثم الليث ، ثم منزل ، ثم يلملم ، ثم ملكان ثم مكة.
وأما من
الصفحه ٩٦ : الثلاث
: فضلا باذ وأثبتنا ما ذكره ابن خرداذبة ص ٢٢.
(٢) ذكرها ابن رسته (أفريذون)
ص ١٦٨ وابن خرداذبة
الصفحه ٩٩ : .
__________________
(١) في الاصل : شوغ.
واثبتنا ما ذكره ابن خرداذبة ص ٢٠٣.
(٢) في الاصل :
الشوغ.
(٣) في الاصل :
الدبوغة
الصفحه ٥٦٧ :
اسماء الرجال
ابراهيم بن الاغلب
: ٣٤٨ ، ٣٤٩ ، ٣٥٠.
ابرخيس : ١٣٤.
ابن ابي ذويب :
٢٠٨ ، ٢١٤
الصفحه ٩٨ : وعشرون فرسخا ونصف.
__________________
(١) في س : ثلاثة
فراسخ.
(٢) ذكره ابن خرداذبة
بأنه : نهر عثمان
الصفحه ١١٣ : النسخ الثلاث
: بامعنا. وأثبتنا ما ذكره المقدسي ص ١٤٩.
(٣) ساقطة في النسخ
الثلاث : وأضيفت من كتاب ابن
الصفحه ١٢١ : الثلاث : وأكمل النص من كتاب ابن خرداذبة ص ٢٢١.
(٢) ناقصة في النسخ الثلاث وأكمل النص من كتاب ابن خرداذبة
الصفحه ٢٣٠ :
النبي عليه السلام (٢) انه قال : (لا ثناء في الصدقة) (٣) فأن أبا عبيد القاسم ابن سلام (٤) قال : «ان أصل
الصفحه ٢٤٩ : بئره بحيث لا يضر بجاره
وان كان بين البئرين حائط فأضرت الثانية بالحائط. فان مالك وابن أبي ذويب ، وابن
الصفحه ٣٢٢ :
ويقال : ان عبد الواحد
الذي نسب هذا المرج اليه ، هو عبد الواحد بن الحارث بن الحكم بن أبي العاص ابن
الصفحه ٣٣٠ : مستهدمة ويقال : ان الذي جدد بناء برذعة
محمد بن مروان في أيام عبد الملك ابن مروان.
ولما كانت فتنة ابن
الصفحه ٣٤٤ : فقاتله أياما. ثم ان الله قتله وهرب جيشه
فتمزقوا وكان المتولي لقتله عبد الله بن الزبير ، وبث ابن أبي سرح
الصفحه ٣٩٤ : معاوية ابن أبي سفيان ، فانه استعمل ابن عامر على
البصرة ، فولى ابن عامر عبد الرحمن بن سمرة سجستان ، فأتاها
الصفحه ٤٠٥ : الربيع سنة ثلاث وخمسين ، وقام
بأمر خراسان بعده عبد الله ابنه فقاتل أهل آمل (١) وزم ، ثم صالحهم ورجع الى
الصفحه ٨ : بالله العباسي. وكان قدامة أحد البلغاء الفصحاء والفلاسفة الفضلاء ممن
يشار اليه في علم المنطق ، جالس ابن