الصفحه ٢٠٣ :
بالاجمال (٣) ثم آتي فيما بعد شرح باب مما أتى به مجملا إن شاء الله.
__________________
(١) في الاصل
الصفحه ٤٢٧ : السياسة على شرح [ان شاء الله](١).
__________________
(٣) ليست في س.
الصفحه ٤٣٧ : ، فلا جرم انا لم نأت فيه وقد
أجمل الله سبحانه القول في ذلك بما شرحه واتضاحه عند الراسخين في علمه ، وهو
الصفحه ٤٥٢ : بلبيب
أنظر : ديوان أبي الاسود الدؤلي ـ شرح
وتحقيق عبد الكريم الدجيلي ص ٢٠٨ ط ١ ، سنة ١٩٥٤
الصفحه ٨٤ : ، ثم الى اوطلس (٣) ، ثم الى ذات عرق ثم الى فلجة ، ثم الى الربيبة ، ثم الى
بستان ابن عامر (٤) ثم الى مكة
الصفحه ٤٠١ :
وبعث ابن عامر
يزيد الجرشي ، أبا سالم بن يزيد الى رستاق زم ففتحه [و](١) باخرز وهو رستاق من نيسابور
الصفحه ٩٧ : . فذلك
من نيسابور الى مرو سبعون فرسخا.
__________________
(١) في الاصل : بيس
واثبتنا ما ذكره ابن
الصفحه ٤٠٢ :
ويقال : انه صالحه
على أن يؤمن مائة نفس فسماهم ، وأغفل نفسه فقتله ، ودخل سرخس عنوة ، ووجه ابن خازم
الصفحه ٨٩ : .
(٤) في الاصل : المسر
، وأثبتنا ما في كتاب ابن خرداذبة ص ٤٣.
(٥) في س : بيدق.
وجاءت في كتاب ابن خرداذبة
الصفحه ١٠٠ :
ولط. والاضافة من ابن خرداذبة ص ٢٧.
(٧) في الاصل :
مراطب. والاضافة من ابن خرداذبة ص ٢٧.
(٨) في
الصفحه ١٠١ : :
يسارعوا.
(٤) في الاصل ، س :
حويركت. وذكرها ابن خرداذبة بأسم (كويكت) ص ٢٨.
(٥) في س : يزيد.
(٦) في
الصفحه ٢٣٦ : لقد حرمتنا شيئا لا يرد علينا أبدا. وحكى يحيى ابن آدم : ان نجدة
الحروري (٢) كتب الى ابن عباس يسأله عن
الصفحه ٢٦٧ : (٦) : «قلت لرسول الله أبن لك بناء يظلك من الشمس بمكة ، فقال
: لا انما هي مناخ من سبق
الصفحه ٣٩٦ :
ثم لما ولى (١) يزيد بن معاوية ، ولي سلم ابن زياد سجستان وخراسان ، فلما
كان موت يزيد (٢) أو قبله
الصفحه ٥ : وصفه ابن النديم ، في كتابه الفهرست :
وصفا يدل على خموله وخلوه من العلم والمعرفة ، فقال : «وكان أبوه