الصفحه ٢٦٧ : «الا الاذخر فانه
للقيون وطهور البيوت ، فقال النبي : الا الاذخر».
وفي حديث آخر ان
النبي عليه السلام
الصفحه ٢٢٥ : ، الا يضربوا الجزية الا على من جرت
عليه المواسي ، وعن النبي صلى الله عليه (٤) في غير وجه من الحديث ، انه
الصفحه ٧٣ : له ما سرقه هبة صحيحة ، بطل القطع. وان كان ذلك بعد ارتفاعه الى
السلطان لم يقبل لان النبي صلى الله عليه
الصفحه ٨١ : كثيرة الاهل
والمنازل وعلى أربعة أميال منها قبر ميمومة [زوجة](٢) النبي صلى الله عليه ، وعل ستة أميال من
الصفحه ٣٥٥ : له خريم ما كان سأله النبي عليه السلام وسأله الا يدخل
ابنة بقيلة في صلحه وشهد له بشير بن سعد ، ومحمد
الصفحه ٧٥ : الزنا ، الا بعد ان يقر بالزنا
، أربع مرات في أربعة أوقات ، وبعد أن يسأل عن الزنا ، ما هو فاذا أثبته
الصفحه ٤٠ :
بوقار وتؤدة وهدي وسكينة ، والا يتعرض للحكم وهو على حال رفض ، ولا غرض يحفزانه عن
انفاذ ما يبته ويمضيه
الصفحه ٦٦ : [القود](٣) في جميع ذلك ، الا في العمد وحده. وجاء عن النبي صلى الله
عليه (٤) ، قال (٥) : (لا قود الا
الصفحه ٨٣ :
شجرة تسمى طلحة
الملك وهذه الشجرة حد ما بين اليمن والحجاز وهي شجرة تشبه شجرة الغرب الا انها
أعظم
الصفحه ٢٢٤ : : لا يقبل منهم الا الاسلام أو السيف (١). وظن ان ذلك شامل لجميع العرب بسبب النسب وانما ذلك فيمن
كان منهم
الصفحه ٢٤١ : العشر قد كان قديما قبل الاسلام ما كتب به النبي صلى الله عليه (٢) لمن أسلم من أهل الامصار مثل ثقيف ، وأهل
الصفحه ٢٧٢ : (١) النبي عليه السلام نقض العهد ومنع الصدقة وخرج من دومة
الجندل ، فلحق بالحيرة وابتنى بها بناء سماه دومة
الصفحه ٥٥ : أبيه ، ثم استمر الامر الى هذا الوقت. فأما الخاتم
نفسه فكان نقش خاتم النبي (صلى الله عليه) (٢) محمد رسول
الصفحه ٦٧ : حنيفة وأصحابه وابن أبي ليلى. أما مالك والليث بن سعد فقالا : لا يقتل
به ، الا ان يكون القتل غيلة. وقد
الصفحه ١٣٥ : (٤) الطلوع فيسخن (٥) الهواء سخونة تحترق (٦) بها الحيوان والنبات ، ولا يستقيم أمرها فيه أو يجتمع في
موضع آخر